الفصل الثالث

تلخيص درس الولد الذي عاش مع النعام الفصول 6 الى 10

مرفق لكم التلخيص الكامل لرواية الولد الذي عاش مع النعام لمادة اللغة العربية الصف السابع الفصل الثالث .

سوف نرفق لكم التخليص بالتفصيل فصل فصل . ارفقنا لكم من قبل تلخيص رواية الولد الذي عاش مع النعام الفصول السابقة من الفصل الاول الى الفصل الخامس اضغط هنا للاطلاع عليه .

تلخيص الفصل السادس الابن المفضل :

نرفق لكم تلخيص سادس فصل من الرواية وهذا الفصل بعنوان  الابن المفضل :

صار هدارة فردا من أفراد طائرا النعام اللذان كانا يحميانه في الليالي الباردة وكان يرمي الحجارة على كل من يقترب من العش فكانت الحيوانات الأخرى تهابه.

بدا صغار ماكو بالبحث عن طعامهم حينما كبروا فيتناولون الحصى بمنقارهم وكذلك الصبي لكن معدته لم تطق مما أقلق ماكو واكتشف أنه يختلف عن صغارها .

بعد فترة تعود الصبي على البحث عن الطعام لنفسه، لكن طائرا النعام قلقا بشأنه ولازال لم يقوى على المشي بسرعة، فقررا أن يحتفظان به للأبد لأنه كان سبب في نجاة صارهم من الموت.

تلخيص الفصل السابع المكان الممنوع :

نرفق لكم تلخيص سابع فصل من رواية الولد الذي عاش مع النعام  وهذا الفصل بعنوان : المكان الممنوع

حل الصباح المشرق واستيقظ الطفل وركض الى عمق الصحراء متجها نحو سرب النعام لحقته ماكو وصغارها ورقصوا سويا .

قرروا الذهاب الى المكان الممنوع بحثا عن الطعام تقدمهم حوج ومعه هدارة ذو الشعر الأسود الطويل، وفي طريقهمه وجدوا رسمة ، قالت ماكو: هذه رسمة أجدادنا أحسن هدارة بأن من رسمها من صنفه، فراح يردد فاطمة متسلقا الكثبان الرملية أعلاها ثم ينزل الى الأسفل والطيور تنظر اليه في تلك اللحظات لمع سوار معدنه أصفر اراد أن يحتفظ به لكن ماكو أبت لكن السوار تعلق برسخ الطفل أحس بالتعب ونام وهو نائم اقتلعت ماكو منه السوار وخبئته تحت الرمال.

 

تلخيص الفصل الثامن من دون ماء :

تلخيص الفصل السابع من رواية الولد الذي عاش مع النعام  وهذا الفصل بعنوان : من دون ماء

قرر حوج أن يبتعد عن المكان الممنوع حين استيقظ هدارة فزعا يسأل ماكو عن السوار الذي كان معلقا في رسخه فقالت: لا أدري لابد أنك أضعته.

تابع السراب المتكون من خمسة طيور ومعهم الصبي لاحظ شيء غريبا بينما كان يتردد في ذهنه اسم فاطمة، أوقفت ماكو السرب كي يأكلوا ولكي ينسى هدارة الذي أحس بالتعب فقد جفف العطش فمه فكان يتخيل ويزداد شوقه في رؤية بركة ماء بعد ذلك ناموا بعد أن بدا عنهم التعب.

بعد ذلك سار حوج الذي كان مزعوجا من رؤية البيضات مثقوبة أخذ هدارة بيضتين وحين وصلوا الى بئر منخفض خفض جسده لكي يلتقط الماء فارتطم ظهره بالحجارة وماكو تحذره ثم صعد الى أعلى البئر بصعوبة لما أخذ أجهش بالبكاء لكن ماكو هدأت من روعه وراح يدفن حفرة وملأها بماء الذي في البضتين وأعادها مرتين

تلخيص الفصل التاسع هجوم بنات آوى :

تلخيص الفصل التاسع من رواية الولد الذي عاش مع النعام  وهذا الفصل بعنوان : هجوم بنات آوى

لما استيقظ هدارة تمدد في مكانه و استيقظت ماكو أيضا تناولت حصوات وراحت تبحث عن طعام كافي فساروا وهدارة حاملا معه البيضتين المملوءتين بالماء فحفرهما تحت بينما كان الحر شديا توقف السراب عن السير تحت ظل أشجار أخذوا يأكلون الأوراق وهدارة يأكل معهم الثمار.

غط الجميع في نوم عميق بعد ان أنهكهما الحر اقتربت نحوهم بنات آوى لتفترسهم لكنهم هربوا عندما سمعوا أصواتا بشرية، ولما حل المساء تابعو السير يبحثون عن الماء فكر هدارة في الرجوع الى البيضتين لكن سرعان ما اختفت الشمس خلف الغيوم وتساقطت القطرات الأولى .

تلخيص الفصل العاشر هل تعنين أنني لست طائر نعام حقيقياً؟ :

تلخيص الفصل العاشر من رواية الولد الذي عاش مع النعام  وهذا الفصل بعنوان : هل تعنين أنني لست طائر نعام حقيقيا؟

ازداد تساقط المطر وشرب النعام وفرحوا فراحوا يصفقون ويرقصون، أحست الكائنات الحية بالفرح ف حين خرجت العقارب من جحورها، والأرانب فوق التلال.

حاول هدارة ان يخلص ماكو من القرادات في عنقها فكان يدوسها بقدميه وراح يناديها باسم ماما وطلب منها أن تروي له قصة عجز طائر النعام عن الطيران.

روت له بأنه كان هناك طائر نعام مغرور حاول أن يصل الى الشمس لكنها أحرق جناحيه فهوى على الأرض من ذلك اليوم فقدت طيور النعام قدرتها على الطيران.

سألها هدارة لماذا لا أملك جناحين فقالت له: بأنه ليس طائر نعام حقيقي، قال لها هل تعنين أنني لست طائر نعام حقيقي فأجابت بنعم و أنها وجدته واعتنت به طوال الوقت حاول أن يعرف ماذا جرى أكثر فأكثر لكن المطر حال بينهم وقرروا أن يأجلوا الحديث واتجهوا نحو مكان بعيد عن تجمعات المياه لكن الليل حل فلم يتمكن كل منهم رؤية الآخر وهدارة ينتابه الرعب.

تابع معنا بقية تلخيص بقية الفصول قريبا

تحميل التلخيص

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى