الفصل الثالث

تلخيص الفصل العشرين نانابولوكو رواية الولد الذي عاش مع النعام صف سابع

تلخيص الفصل العشرين نانابولوكو رواية الولد الذي عاش مع النعام وهي الرواية المقررة لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث مادة اللغة العربية

معلومات عن التلخيص

تلخيص الفصل العشرون

رأى هدارة أن النسور المصرية تحوم في السماء فأحس أن هناك شيئا يتوجب عليه الهرب إلا أنه زحف في حذر فرأى مجموعة من الحيوانات متجمعة على لحم متعفن كريه الرائحة ورأى بالقرب من اللحم آثار أقدام لحيوانات بنات آوى لكنه تعجب لتركها بقية اللحم فبنات آوى لا تترك لحما حتى تكمله إلا إن حدث شئ يمنعها ،رأى هدارة بعد ذلك الآثار الطويلة المستقيمة مرة أخرى وكان بالقرب منها آثار كائنان بشريان فأصابه الذعر فركض حتى اصطدم بالقفص فركض مرة أخرى مبتعدا عن ذلك الشئ المعدني واختار طريقا جديدة لعودته للسرب.

كان الصياد لوك قد اصطاد بنات آوى في الليل مفكرا الاستفادة من لحمها لصيد الشبل،عندما صعد لوك على سيارته ونظر بالمنظار رأى القفص واقعا فاستعد بأخذ بندقيته ولكنه تفاجأ بانه خاوٍ تماما ورأى بالقرب منه آثار فسأل إبراهيم فأخبره أنها آثر أقدام إنسان حافي القدمين ولم يخبره بأكثر من ذلك،فتح لوك القفص وبدل اللحم بآخر طازج .

ركض هدارة ولكنه توقف عند شق صخري فوجد حيوانا صغيرا تواصل معه ذهنيا فعرف أنه شبل يفتقد أمه ،أخبره الشبل بأن اسمه نانابولوكا وكان يعاني العطش والجوع،فأحضر له هدارة ماءاً وأخذه لاصطياد سحالي وبعد ذلك رجع الشبل مع هدارة للسرب وكان يلاعبه حتى انه صعد معه التلة التي تستطع صغار النعام صعودها،عندما رأت النعام هدارة وبصحبته لبؤة صغيرة لم يعجبها ذلك فقد كانت خائفة على صغارها ،لم تقترب النعامات من هدارة إلا بعد أن عادت اللبؤة الصغيرة لعرينها ،سخطت النعامات على هدارة وحاولوا عضه بمناقيرهم”لم يفعلوا ذلك من قبل” وفي الليل نام هدارة وحيداً بعيدا عنهم.

تحميل التلخيص

تحميل تلخيص الفصل العشرين نانابولوكو

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى