تلخيص رواية الولد الذي عاش مع النعام الفصول 1الى 5
جدول المحتويات
مرفق لكم التلخيص الكامل لرواية الولد الذي عاش مع النعام لمادة اللغة العربية الصف السابع الفصل الثالث .
سوف نرفق لكم التخليص بالتفصيل فصل فصل . قمنا بارفاق
[box type=”info” align=”aligncenter” class=”” width=””]تلخيص جميع فصول الرواية من هنا[/box]
تلخيص الفصل الاول مدفون في الرمال:
نرفق لكم تلخيص اولفصل من الرواية وهذا الفصل بعنوان بيضات النعام في الرمل :
نعق غراب في الصباح الباكر لحظة بدء بدو الصحراء بطي خيامهم والرحيل انه علامة شؤم، وكانت معهم الشابة فاطمة وابنها هدارة حملته معها على الجمل وهي تغني له ابني الوحيد جميل كنجوم الصحراء، وبينما هي تغني رأت نورا أبيض يشع في الرمل نزلت فوجدته بيضات النعام غمرتها السعادة لكنها لم تدم فقد هبت أول عاصفة رملية في ذلك العام فقد اختفى جملها وسعت لتلحقه لكن الرمال غطت وجهها و اختفى ابنها أيضا فلم تستطع حتى الصراخ فقد حبست الرياح أنفاسها، وحين هدأت العاصفة صرخت على ابنها بحثوا عنه فلم يجدوه لقد ضاع الولد وبيضات النعام.
هل تبحث عن حل هذا الفصل ؟ حل درس بيضات النعام في الرمل
تلخيص الفصل الثاني بيضات النعام في الرمل:
نرفق لكم تلخيص ثاني فصل من رواية الولد الذي عاش مع النعام وهذا الفصل بعنوان : مدفون في الرمال
عادت النعامة ماكو وأحست بالخطر ورأت طفلا ذو شعر وقميص أسود فاحتوته وخافت عليه و وحين اشتدت العاصفة مدا طائرا النعام ماكو وزوجها حوج جناحيهما وعنقهما ليحمي الطفل ثم طلبت الرحيل الى مكان آمن حتى وصلا الى مغارة قرب صخراء سوداء اعتاد المكوث فيها، و ماكو تخشى أن تفقد عشها ولا تجده وأن يبكي الصبي ولا تدري ماذا تطعمهن فأجهش حينها بالبكاء وكانه سمعها ثم توقف فجأة عن البكاء فقد رأى عقربا سوداء ضحك يظن أنها لعبة لكن سرعان ما قتلها طارا النعام بمنقاره وأعطاها له ليأكلها وهكذا كان طعام الطفل عقارب وخنافس سوداء ويرقات خضراء يقتلها طائرا النعام ويأكلها انها لحظات ستبقى في ذاكرة الطفل علما بأن طائرا النعام خرساء وتعلمت حينها أن الفرق بين صغار النعام وصغار البشر يكمن في الفرح والضحك بينما صغارها لا تضحك
هل تبحث عن حل هذا الفصل ؟ حل درس مدفون في الرمال
تلخيص الفصل الثالث حين طلبت أم هدارة :
نرفق لكم تلخيص ثالث فصل حين طلبت أم هدارة من راعي الجمال دولة أن يطلب العون من الله :
كانت فاطمة تركب جملها وحدها بعد أن فقدت الطفل وهي تبكي لماذا عاقبني الله بهذه الطريقة لكن الأمل لم يفارقها رغم أن كل أفراد عائلتها قالوا لها بأن عليها ان ابنها مات لكنها رفضت وعندما توقفوا عند بئر لتشرب جمالهم وصل مجموعة من البدو يترأسهم دولة طويل القامة ذو اليدين الكبيرة، وكانت الناس تتجه اليه لأن صلواته كانت أقرب الى الله فيعث فيها الأمل قائلا: ان الله رحمان رحيم قادر على كل شي، وطلب منها ان تأتي المساء فلما هبط الليل تجمع البدو في مقدمتها فاطمة، وأوقدوا النار فبدأ الشيخ في قراءة أوائل سورة الحديد حتى وصل لقوله تعالى : (وهو معكم أينما كنتم والله بما تعملون بصير) ثم أتبعها بتراتيل بدا يصبب عرقا كأنه غشي عليه وفاطمة كلها أمل في الاستجابة لكن زوجها فكان يهمس لها بأن عليها أن تكف عن الأمل والحزن، وتتقبل بموت ابنها.
تلخيص الفصل الرابع في مواجهة الموت :
نرفق لكم تلخيص رابع فصل في مواجهة الموت من تلخيص رواية الولد الذي عاش مع النعام :
انضم ثلاث شابات الى طائرا النعام لكي يضعوا عشهم لكنه ليس المكان المناسب وحين صعد البدر في سماء الصحراء، ساروا في طريق مستقيم يترأسهم حوج وأثناء سيرهم اشتموا رائحة البشر انتشر الذعر سقط الطفل دفعته ماكو الى حوج وجعلته يتمسك بجناحيهن حين رجعوا ناما الجميع وحين اسيقظوا في الفجر سعت ماكو لتعليم الطفل لا جدوى، قامت الشابات الثلاث بعض الطفل من أذته ويديه قصد التعرف عليه وبختهم ماكو وقالت لهم: ألا ترون أن الطفل يخاف سأعاقبكم بنفسي ان كررتم ذلك تابعا السير مكان عشهم الجديد ويبدو أن حوج متذمرا ويحاول التخلص من الطفل كانت ماكو تذكره بقانون النعام، وبعد أيام سنحت له الفرصة حين ذهبت الشابات للبحث عن يرقات ومستنقع في صحراء مسطحة، طلبت ماكو من زوجها الاعتناء بالطفل ، بدت الصحراء كأنها مياه زرقاء للطفل الذي اشتد عطشه وأخذ يمص ابهامه لكن لم يطق وهوى على الأرض، فأقبل نسر نحوه ليفترسه منتظرا حتى يموت .
تلخيص الفصل الخامس الأفعى السامة:
نرفق لكم تلخيص خامس فصل الأفعى السامة :
عادت ماكو تركض مسرعة نحو مكان حوج والصبي وهي تفكر في أن تناقش حوج في أن تسمي الصبي
عثمان ماجد حسن، وجدته هامدا فلكزته بمنقارها ودفعته الى النهر فشرب منه رافعا رأسه، ثم رفعت جناحيها ساخطة على حوج أرسلت الشابات الثلاثة لإحضاره الذي كان يبدو خائب الأمل لكنه على غادر عازما أن يجد عشا تبيض فيه أنثاه ويرضيها، فاخبرها بمكان العش الجديد فرحلا سويا وحدثت ثلاث وقائع الأولى حين أخذ طائر النسر حجارة ورماها على العش فانكسرت بيضة فأكل محتواها، والثانية حين اقترب فهد الصحراء منه والثالثة حين اقترب الغربان منه في كل هذا كان الصبي يدفع بيده ويبعدهم ليس لحماية العش وانما للعب معهم فغادروا المكان في المقابل كان حوج يترصد ما فعله الصبي مما جعله ينقض على أفعى في أدى الليالي التي جاءت لتنقض على الصبي ، ثم أحضر له نبتة ليأكلها.
وحوج ينظر في الموقف ظانا أن الطفل مات وذهب وترك الطفل حينها أحس حوج بأن حملا ثقيلا رفع عن ظهره