الفصل الثالث

تلخيص درس نهاية الحكاية رواية أحلام ليبل السعيدة

مرفق لكم تلخيص درس نهاية الحكاية رواية أحلام ليبل السعيدة وهو الفصل الثاني والثلاثون من الرواية المقررة لطلاب الصف السادس الفصل الدراسي الثالث .

تلخيص الدرس التالي : الخاتمة رواية أحلام ليبل السعيدة

معلومات عن التلخيص :

تلخيص الفصل الثاني والثلاثون

تم اقتياد ليبل الى حجرة الملك بتعنيف ووعيد الحرس بعقاب الملك له، لكن معاملة الملك لليبل كانت على العكس تماما، فقد أمر باجلاسه بجانبه والإتيان له بما لذ له. حكى ليبل للملك كل شيء ابتداءً من تلفيق التهمة من الخالة لابنه أسلم مستغلة عدم قدرته على الكلام، وكيف أنها تآمرت مع قائد الحرس كي يقتلهم حتى يكون الحظ كله لابنها في تسلم منصب الملك، وأنه لولا مساعدة زوجة العجوز صاحب النزل لما كان باستطاعتهم الدخول الى القصر.

أمر الملك بإحضار الخالة وزوجة العجوز، أتت الأخيرة أولا فأثنى الملك على صنيعها وشجاعتها ثم جاءت الخالة وملامح الاضطراب بادية على وجهها، وزاد اضطرابها اكثر حين لاحظت جلوس ليبل بجانب الملك. حاولت الخالة الصاق التهم بليبل بأنه أجنبي يريد الشر للمملكة وأنه يجب قطع رأسه. وأن وفاة أسلم وحميدة قد أحزنها كثيرا، لكن اندهاشها وفجأتها كانت عظيمة حين سحب الملك الستار الذي خلفه فإذا بأسلم وحميدة وموك أمامها أحياء.

بدأت الخالة بالبكاء وطلبت الرحمة والعفو عنها لكن الملك حكم عليها بقطع رأسها كما أرادت هي فعل ذلك بليبل. لكن حكمة أسلم تدخلت طالبة من الملك التريث في اصدار الأحكام وعقاب الخالة بمثل ما عوقبوا به هم. وهو ما خضع له الملك، تم نفي الخالة خارج أسوار المملكة وتم تعيين زوجة العجوز مشرفة على فواكه القصر كلها.

تحميل التلخيص

 

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى