حل الفصل الثالث مروان 51 من رواية رجال تحت الشمس
نقدم لكم حل اسئلة الفصل الثالث مروان 51 رواية رجال في الشمس لطلاب الصف الحادي عشر .
حل الدرس السابق : الفصل الثاني أسعد 35
معلومات عن الملف :
- نوع الملف : حلول اسئلة الرواية ( تمارين رواية )
- اسم الرواية : رواية رجال في الشمس
- فصل الرواية : الفصل الثالث مروان
- الكاتب : غسان كنفاني
- المادة : لغة عربية
- الصف : الحادي عشر
- الفصل : الفصل الدراسي الثالث
حل درس مروان:
1ـ كان مروانُ يحلمُ بأن يكون طبيبا , ما الذي حال دون بقائه في المدرسة؟
ج : قطع أخوه زكريا المصروف عن العائلة بعد أن تزوج دون علم والديه.
2ـ ثمة شبه بين والد مروان وأخيه زكريا , ما هو ؟ بيِّن أثره في حياة العائلة .
ج: كلاهما تخلى عن مسؤوليته في إعالة العائلة في سبيل ملذة شخصية، وكان لذلك كبير الأثر على العائلة مما اضطر مروان لترك الدراسة والهجرة ليعيل أسرته رغم صغر سنه.
3ـ ما الإهانة التي تلقاها مروان من المهرب ؟ صف حالته النفسية ؟
صفعه المهرب بيده على وجهه الأيسر . وقد كان لهذه الصفعة أثرها النفسيّ الكبير على نفسه فقد اسودت الدنيا في عينيه
4ـ صف شفيقة زوجة والد مروان , وبين وظيفتها في الرواية :
فتاة تملك بيتا جميلا فقدت ساقها اليمين أثناء القصف على يافا , وجهها جميل حاد الملامح , شفتها مقوسة , تبدو طيبة وترمز لما حل في فلسطين من مأساة.
5ـ ما علاقة أبو الخيزران بمروان ؟
ج : أراد أن يهربه إلى الكويت لقاء المال.
6ـ ما مغزى عبارة أبو الخيزران لمروان ” أول شيء ستتعلمه أن القرش يأتي أولا , ثم الأخلاق .
ج: تعني أن جلَّ اهتمامه بالمال ومصلحته المادية ثم تأتي الأخلاق في مرتبة متأخرة .
7ـ ثمة توقف في السرد أو حركة الزمن عند وصف مشهد .. اختر مشهدين في هذا الفصل واكتب عن أحدهما ..
ج : 1ـ لحظة هوت كف المهرب البصري على وجهه.
2ـ وصف أبي الخيزران ص 40
المشهد الأول : هوت يد المهرب الجشع على وجه الشاب مروان , فشعر بأقسى ما يشعر من إهانة , ولكنه أدرك عجزه عن مواجهة هذا الموقف , فأخذ يمضغ ذله .
8ـ ثمة استشراف في هذا الفصل , استخرج استشرافا واحدا وبين وظيفته:
ج : أن يترك أربعة أطفال .. أن يطلقك أنت ثم يتزوج من تلك المرأة الشوهاء .. هذا أمر لن يغفره لنفسه حين يصحو ذات يوم ويكتشف ما فعل.
وظيفته : يبين حجم الخطأ الذي ارتكبه أبو مروان وأنه سيندم مستقبلا .
9ـ اكتب فقرة متماسكة تتحدث فيها عن مروان وتقدم له وصفا واضحا ودقيقا :
ج: مروان شاب في مقتبل العمر , مثله يجب أن يكون على مقاعد الدراسة، ولكنه ككثير من أقرانه في عالمنا العربيّ يفتقر لمن ينفق عليه وعلى أسرته، وهو يمتلك إحساسا مرهفا وعندما يشعر بحاجة أسرته للمال بعد أن تخلى عنها الأب والأخ الأكبر ينبري هو ليكون الأب والأخ لهذه الأسرة وينطلق في مغامرة غير محسوبة ليكون مصيره الموت دون تحيق ما أراد لأسرته من حياة كريمة.