الفصل الثالث

تلخيص الفصل الحادي والثلاثين بضعة ملايين من الجراد رواية الولد الذي عاش مع النعام الصف السابع

تلخيص الفصل الحادي والثلاثين بضعة ملايين من الجراد رواية الولد الذي عاش مع النعام الصف السابع وهي الرواية المقررة لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث مادة اللغة العربية

معلومات عن التلخيص

تلخيص الفصل الحادي والثلاثين

نامت طيور النعام وهي قلقة بسبب شعورها أن شيئا سئ سيحدث إلا ان هدارة نام بعمق لعدم امتلاكه تلك الحاسة كطيور النعام. في الجهة الأخرى حينما حل الصباح واستيقظ الجميع بدأ بوب بسؤال لوك عن المكان الذي رأى فيه الآثار واخبرهم انهم سيجعلون هذا المكان قاعدة لهم، وطلب من لوك أن ياخذه للمكان الذي نصب فيه الفخ قرب البحيرة.

كان لوك يجيب اجابات مختصرة،انطلقوا الى البحيرة الا انها اصبحت مجرد مستنقع صغير واشار لوك للتل الذي راى فيه الولد لاول مرة والمكان الذي نصب فيه الفخ ،تركوا السيارتين وبدأوا يصورون ويسجلون وعندما وصلوا لأعلى الكثب رأوا غيمة كثيفة باتجاهها اليهم وعندما اقتربت ادركوا انها كميات كبيرة من الجراد كان المصور منشغلا بتصوير الجراد ولم يتوقف الا بعد ان اكتمل الفلم اما لوك فقد كان يضرب الجراد بواسطة عصا بطريقة هستيرية،انطلق الجميع نحو السيارتين واغلقوا النوافذ وكانت اصوات الجراد المرتطم بالنوافذ يملأ المكان وكان الجراد الميت قد رسم طبقة صفراء على الزجاج ،واصل المصور تصويره منطلقا نحو المستنقع بعد ان اخرج فلما جديدا إلا أنه لم يتبعه احد ولا حتى مهندس الصوت.

في اثناء قلق طيور النعام هبت عاصفة الجراد فانحنى الجميع نحو الرمل وكانت المرة الاولى لهدارة التي يرى فيها جراد ورأى ان الجراد منطلق في طريقه الى البحيرة التي كانوا يعزمون على الذهاب لها.

عاد المصور الى السيارة وطلب من مهندس الصوت الخائف النزول وتسجيل اصوات الجراد ،ولكن ابراهيم اخبرهم مطمئنا ان هذا امر عادي فهذا يحدث عادة في الصحراء،بعد انتهى المهندس رجعوا الى القاعدة وبدلوا ملابسهم المتسخة.
في الجهة الأخرى كانت النعامات سعيدة بالوليمة الضخمة من الجراد الميت على الارض فاكلوا حتى الشبع وكذلك هدارة.

تحميل التلخيص

تحميل تلخيص الفصل الحادي والثلاثين

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى