تلخيص الفصل السادس والعشرين عن ولد بري في فرنسا رواية الولد الذي عاش مع النعام الصف السابع
تلخيص الفصل السادس والعشرين عن ولد بري في فرنسا رواية الولد الذي عاش مع النعام الصف السابع وهي الرواية المقررة لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث مادة اللغة العربية
معلومات عن التلخيص
- نوع الملف : تلخيص رواية
- كتاب: رواية الولد الذي عاش مع النعام
- الفصل : الفصل الثالث
- الصف : الصف السابع
- العام الدراسي 2019-2020
تلخيص الفصل السادس والعشرون
عاد لوك أوكونر للصحراء من جديد للبحث عن الولد الذي يعيش مع النعام وبرفقته فريق شركة غلوبال لإنتاج الأفلام ،اتوا في ثلاثة سيارات جيب وكان الفريق يتكون من ثلاثة رجال يعملون بشركة الأفلام وهم المنتج بوب جونسون والمصور السينمائي هارولد جوزيف ،ومهندس الصوت غريغوري وايلدر وكان معهم شخص خامس وهو الباحث اللغوي غاي ميكلوس احضرته شركة إنتاج الأفلام ليتحدث مع الصبي لأنه يتحدث ثلاث لغات تعلمها من البدو في الصحراء.
كان الفريق بكامل أدواته من آلات تصوير وخيام ،طلب بوب من لوك أن يبحثوا عن رجال يوظفونهم كدليل لهم في الصحراء وبالاضافة لذلك مساعدتهم في حمل الأدوات والطهي ونصب الخيام،واقترح أن يوظفوا ابراهيم الذي كان دليل لوك في رحلته السابقة إلا أن لوك لم تعجبه الفكرة لكن بوب كان مصراً فاقترح أنه عند التقائهم بأحد البدو سيوظفون اثنين ويسألونهم عن أماكن تواجد إبراهيم.
حل الليل فتوقفت سيارات الجيب وأنزلوا صناديقهم وخيامهم وطهوا بأنفسهم ،هارلود وغريغوري كانا منشغلين بتفقد آلات التصوير وتنظيفها من الرمال أما بوب فقد اخرج مذكرته وبدأ يكتب الخطط لمشاهد فلم الولد البري ،ومن ثم أخرج كتابا يتحدث عن قصة ولد بري عاش في فرنسا وبدأ يخبرهم أن ذلك الولد عاش في الغابات وعندما تم الإمساك به وحاولوا تعليمه الكلام لم يفلح ذلك حتى مات وهو يعرف فقط كلمة”حليب”،أزعج ذلك اوكونر فقد تذكر كذبته عليهم،تحدث غاي أخيرا وقال ماذا لو أن الولد البري لا يتكلم ،إلا أن بوب أسرع بالرد قائلا أنه يعرف الكلام فقد تكلم مع لوك ولذلك نحن هنا بكامل معداتنا.
غفا الجميع إلا أن لوك كان يفكر بالولد البري وذلك الفحيح الذي أطلقة عندما رآه ولكنه لم يخبر أحد بذلك ولم يخبر أحد أنه لم يتكلم قط!.
تحميل التلخيص
تحميل تلخيص الفصل السادس والعشرين