الفصل الثالث

تلخيص درس اتصال هاتفي رواية أحلام ليبل السعيدة

مرفق لكم تلخيص درس اتصال هاتفي رواية أحلام ليبل السعيدة وهو الفصل الثالث والعشرين من الرواية المقررة لطلاب الصف السادس الفصل الدراسي الثالث .

تلخيص الدرس التالي : الحلم الرابع رواية أحلام ليبل السعيدة

معلومات عن التلخيص :

تلخيص الفصل الثالث والعشرين 

بعد اتصلت السيدة يعقوب بالشرطة صعد ليبل الى غرفته وهو يشعر بالحزن الشديد على المصير الذي ينتظر موك، استلقى على سريره ثم سمع ضجيجا في الطابق السفلي، إنهم الشرطة. لقد أتوا ليأخذوا موك إلى مأوى للكلاب الضالة. بعد فترة من الزمن نزل ليبل بضعا من الدرجات وبدأ بمناداة موك علّهم لم يأخذوه لكنه لم يتلق أي رد.

شعر ليبل بعدم الرغبة في تناول الغداء، وبقي مستلقيا في سريره إلى أن جاءت السيدة يعقوب راكضة تطلب منه النزول إلى غرفة المعيشة لأن والديه قد اتصلا ويودان التكلم معه. هرول ليبل في نزوله ورفع السماعة، ثم كلم أمه وبدأ بالاشتكاء من السيدة يعقوب لها وحكى لها ما حدث قبل قليل. إلا أن أمه أخذت موقف السيدة يعقوب وساندتها في قرارها. تأثر ليبل بسرعة من موقف أمه وبدأ بالحديث باختصار شديد، ولكي تستبدل أمه شعوره ذاك بالسعادة أبلغته أنهما هي ووالده قد قررا العودة أبكر مما كان مخططا له.

سعد ليبل بذلك أيما سعادة ثم ودع أمه وأقفل الخط. بعدها تحدث مع السيدة يعقوب وطلب منها السماح له بأن يذهب الى منزل صديقيه في الغد ليتناول الغداء هناك، وهو ما وافقت عليه السيدة يعقوب بعد أن شعرت بتأنيب ضمير. بعدها صعد ليبل الى غرفته وأدى واجباته المنزلية الى غاية العصر، ثم تناول العشاء واتجه نحو غرفته مبكرا كي ينام، لكنه لم يكن محظوظا كفاية لأن نومه تأخر إلى قرابة منتصف الليل.

تحميل التلخيص

 

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى