الفصل الثالث

تلخيص درس الحلم الثاني رواية احلام ليبل السعيدة

مرفق لكم تلخيص درس الحلم الثاني رواية احلام ليبل السعيدة وهذا الفصل الخامس عشر من الرواية المقررة لطلاب الصف السادس الفصل الدراسي الثالث .

تلخيص الدرس التالي : تلخيص درس الاربعاء ( موك )

معلومات عن التلخيص :

تلخيص الفصل الخامس عشر

لقد نجح ليبل في استكمال الحلم المتواصل! بعد أن هدأت العاصفة رأى ليبل مساحات شاسعة من الرمال ولا أي أحد بجانبه، لا أسلم ولا حميدة ولا الحراس. بدأ بالصراخ علّه وعسى أن يسمعه أسلم وحميدة لكنه خشي في النهاية أن يكتشف الحرس مكانه فيمسكون به مرة أخرى.

احتار ليبل ماذا يفعل وانتابه خوف وهلع وبدأت دموعه بالانهمار. توضّع على كثبة من الكثبان وشرع يبكي ويبكي مخافة أن يموت من العطش والجوع، لكن كلبا اقترب منه وبدأ يلعب معه، في بادئ الأمر خاف الاثنان من بعضهما البعض لكنهما سرعان ما تآلفا.

بدأ الكلب بالركض وبدأ ليبل باتباعه وظن أنها لعبة، بعد ساعة من الزمن جاءا فارسان يمتطيان خيولهما، تظاهر ليبل بالموت خشية أن يكونا حارسين من الحراس لكنهما ظهرا في النهاية أنهما أسلم وحميدة! سعد ليبل كثيرا بلقائهما ثم صعد مع أسلم فوق خيله، وتبعهم الكلب الذي تبين أنه كلب أسلم واسمه موك. وبالاستناد الى معرفة اسلم بالصحراء قرر الجميع العودة الى المدينة ريثما يستطيع أسلم أن يتكلم ويوضح لأبيه كل شيء.

اقترب الأولاد من بوابة المدينة وتفطن أسلم لضرورة أن يلطخوا انفسهم بالوحل والطين كي لا يتعرف عليهم الحرس أنهم أولاد طبقة غنية ثم بدأ أسلم بشد كم معطف ليبل المطري كي ينزعه ولا يجلب الانتباه حتى كاد يمزقه، لكن تلك كانت يد السيدة يعقوب من توقظه من النوم.

تحميل التلخيص

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى