الفصل الثاني

حل درس للفقراء مجانا لغة عربية الصف السادس الفصل الثاني

مرفق لكم حل درس للفقراء مجانا للصف السادس وهذا الحل هو أحد حلول كتاب
اللغة العربية وحدة اخلاق حميدة الصف السادس الفصل الدراسي الثاني ,
مناهج الامارات .

نرفق لكم الحلول بشكل صور في الاسفل كما يمكنك تحميل الحل في
الاسفل من خلال
زر تحميل الملف .

معلومات عن الملف :

  • نوع الملف : حلول كتاب
  • المادة : اللغة العربية
  • الصف : السادس المتوسط
  • الفصل الدراسي : الفصل الثاني

هل تبحث عن حلول بقية الدروس القادمة ؟

تابعنا عبر موقع مدرستي الاماراتية التي ستقوم بتنزيل الحلول اول بأول


حل اسئلة القصة :

ما الذي جعل الطبيب سهر حتى منتصف الليل ؟ 

ليكتب خطبة يلقيها في حفلة المجمع الطبي

من الفئة التي كان الطبيب يكتب عنها ؟

المرضى الفقراء

ما وجه الشبه بين بيوت الله والطب وفق ما كتبه الطبيب ؟

كلاهما يجمع الفقير والغني والبائس والسعيد

اين كان الطبيب يسكن ؟ وماذا علق على باب داره ؟

في حي شعبي فقير وعلق لوحة كتب عليها للفقراء مجانا

بم كان الفقراء يشعرون عندما يقرؤون ماكتبه الطبيب ولماذا ؟

بالسعادة والفرح لان الطبيب سيعالجه دون ان يدفع ثمن عشاء اطفاله

ما المشكلة الاولى التي عانت منها اسرة الفقير ؟

كانت ابنته الحامل تصرخ من الالم وترتعد من البرد

من الذي أشاء على الفقير بزيارة الطبيب ؟ زوجته

من الذيس فتح الباب للفقير ؟ وما الحديث الذي دار بينهما ؟ 

الخادم – قال له ابنتي تموت واريد التحدث مع الطبيب لكن الخادم قال ان
الطبيب مشغول

ماذا فعل الفقير بعد ان اغلق الطبيب في وجهه ؟

مد يده الى الناس يطلب منهم الحسنة فلم يعطيه احد

ما المشكلة الثانية التي وقع فيها الفقير ؟

رآه العسكري قاده الى مركز الشرطة وقضى ليلته هناك

متى فارقت ابنة الفقير الحياة ؟ وماذا كان الطبيب يفعل يفعل في

هذه الساعة بالذات ؟ 

في الساعة العاشرة – كان الطبيب يخطب في المجمع الطبي

ما المغزى الأساسي الذي تناولته القصة؟

أن الطب مهنة سامية يجب على من يمارسها أن لا يرد مريضاً أبداً حتى لو قام بعلاجه دون مقابل.

ما هو وصفك لطبيعة شخصية الطبيب؟

الطبيب شخص نبيل يساعد الفقراء مجاناً بدليل أنه وضع يافطة للفقراء مجاناً على بابه،

لكنه أخطأ التصرف عندما انشغل بكتابة الخطاب عن مساعدة المرضى الفقراء.

ما رأيك في شخصية الفقير؟ وكيف كوّنت هذا الرأي؟ ولو كنت مكانه كيف كنت ستحل مشكلتك؟

أرى أن الفقير كان مغلوباً على أمره لأنه ليس لديه مال ليعالج ابنته وفعل كل ما يقدر عليه لمساعدة ابنته، لو كنت مكانه لأصررت على مقابلة الطبيب.

لماذا لم يقدم الطبيب المساعدة للفقير؟

لأنه كان مشغولاً بكتابة الخطاب الذي سيلقيه في المجمع.

صور الكاتب مشهدين متزامنين في نهاية القصة. وضح العلاقة بينهما مبدياً رأيك في الجمع بينهما.

في الوقت الذي كان يُلقي الطبيب خطبته عن ضرورة مساعدة المرضى الفقراء كانت المريضة الذي امتنع عن علاجها قد فارقت الحياة.

هذا الجمع يدل على تناقض الطبيب وعلى الأثر السيء عن امتناعه عن معالجة المريضة.

عبر بكلمة واحدة عن كل تعبير مما يأتي:

كاسف البال : حزين

فقد الرشد : ضل

فارقت الحياة : ماتت

برقت أساريره : فرح

خفق قلبه : اضطرب

يفوه ببنت كلمة : يتكلم

استخدم تعبيراً واحداً مما سبق، وضعه في جملة من إنشائك:

المريضة فارقت الحياة بعد معاناة طويلة مع المرض.

أبحث في المعجم عن المقصود بالتعبيرات الآتية:

تهلل وجهه : أشرق وتلألأ

شقه الحزن : أضعفه

رق قلبه : أشفق وحن

وضح ما في التعبير المجازي التالي من جمالاً شفوياً:

“كان الظلام مُلقياً رداءه الأسود على المدينة” : تصوير للظلام بإنسان يرتدي رداء أسود ويدل على شدة الظلام في المدينة.

بم تعلل كثرة التعبيرات المجازية في هذه القصة؟

لتوضيح المعنى والمساعدة على فهم القصة والتفاعل مع الأحداث والأشخاص.

اختر العلاقة بين كل كلمتين تحتهما خط فيما يأتي: (ترادف-طباق)

الطب في نظري أيها السادة كبيوت الله تجمع بين البائس والسعيد: البائس والسعيد بينهما طباق.

ربما كان الطب أوسع صدراً للفقراء، وأحني قلباً على الضعفاء البائسين: الفقراء والضعفاء بينهما ترادف.

سأدخل مريضاً، وأخرج صحيحاً دون أن أدفع للدكتور ثمن عشاء أطفالي: مريضاً وصحيحاً بينهما طباق.

الطب هو النبع الفياض الذي يستقي منه الفقير بلا أجر ولا ثمن: أجر وثمن بينهما ترادف.

الطب هو الدار التي يدخلها المريض وقد أشرف على الهلاك، فيخرج منها صحيحاً مُعافى: المريض ومعافى بينهما طباق.

ما الشعور الذي انتابك وأنت تقرأ آخر فقرة بالقصة؟ ما الذي تسبب في هذا الشعور؟

شعرت بالحزن الشديد لموت المريضة.

هل يمكن أن يتكرر موقف الطبيب من الفقير في الحياة الواقعية، ما نسبة تكراره برأيك؟

نعم يمكن أن يتكرر كثيراً لأن الطبيب عادة ما يكون مشغولاً بكثير من الأمور.

 


 [highlight color=”blue”]صندوق تحميل الملف[/highlight]


 

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى