حل درس الاستشعار عن بعد دراسات اجتماعية صف سابع فصل ثاني
حل درس الاستشعار عن بعد دراسات اجتماعية صف سابع فصل ثاني
مرفق لكم حل درس الاستشعار عن بعد دراسات اجتماعية صف سابع فصل ثاني مناهج الامارات
معلومات المذكرة
- نوع الملف: حل درس
- المادة: دراسات اجتماعية
- الصف: السابع
- الفصل الدراسي: الفصل الثاني
- صيغة الملف: pdf متاح للتحميل
صوغ بأسلوبك تعريفاً مناسباً للاستشعار عن بعد
هو جمع المعلومات عن مساحات أو مناطق من سطح الكرة الأرضية (دول/قارات/أقاليم) وذلك بالتقاطها على شكل صور رقمية باستخدام أقمار صناعية تسمى أقمار الاستشعار عن بعد
سجل طرق التقاط صور الاستشعار عن بعد
- رصد الظاهرة من خلال الحرارة المرتدة المنبعثة عنها
- رصد الظاهرة من خلال الأشعة الكهرومغناطيسية الصادرة عنها
- تسليط أشعة من قمر الاستشعار عن بعد إلى المنطقة المطلوب تصويرها ثم التقاط الأشعة المرتدة من تلك المنطقة
ميز بين الصور الجوية وصور أقمار الاستشعار عن بعد من حيث تصوير سطح الأرض
الصور الجوية تقتصر على تصوير سطح الأرض فقط بينما أقمار الاستشعار عن بعد يمكنها تصوير أو مسح سطح الأرض وما تحته من طبقات، ولكن في حدود معينة فضلاً عن قدرتها على تصوير قيعان البحار والمحيطات والغلاف الجوي للأرض
ساهم الاستشعار عن بعد بدور رئيسي في حياتنا المعاصرة أدون من خلال ملاحظتي للصور الآتية أهم الأساليب والمجالات التي تستخدم فيها:
- تصوير سطح الأرض (أي التضاريس) ورسم خرائط تفصيلية (طبوغرافية)
- رسم خرائط دقيقة للبحار والمحيطات من حيث الامتداد والعمق والتضاريس
- رصد مناطق التلوث وتجمعات الأسماك وغيرها
- تحديد سمك الطبقات وتعرف مناطق الانكسارات والالتواءات فيها
- كشف مخزون المياه الجوفية والمواقع المحتملة للمعادن
- التنبؤ بالطقس واكتشاف الأعاصير والعواصف قبل وصولها والتحذير منها ومتابعتها
- تصنيف التربة تبعاً لأنواعها ومشكلاتها مثل التلوث ، الملوحة، الجفاف، التعرية
اكتشف اسم أطول نهر في العالم
نهر النيل
حدد أسماء البحار والمحيطات الرئيسة للوطن العربي
البحار الرئيسية (الخليج العربي – بحر عمان – البحر الأحمر – البحر المتوسط)
المحيطات (الهندي – الأطلسي)
قارن واستكمل ما يلي:
خليفة سات:
سنة الانطلاق 2018
أهمية الانطلاق: بمجرد إطلاقه سوف ترسخ دولة الإمارات العربية المتحدة مكانتها عالمياً كدولة متطورة ومصنعة للأقمار الصناعية
دبي سات 2:
سنة الانطلاق: 2013
أهمية الانطلاق: وكان لإطلاق القمر الصناعي في عام 2013م دوراً حيوياً في تعزيز مكانة دولة الإمارات العربية المتحدة عالمياً في مجال علوم الفضاء والتقنية