الصف الخامسلغة عربيةالفصل الثاني

حل درس هل تريد أن تكتب يومياتك نموذج ثاني اللغة العربية الصف الخامس

حل درس هل تريد أن تكتب يومياتك نموذج ثاني اللغة العربية الصف الخامس

وقفة مهارية

أقرأ  الكلمات التالية ، و أحدد الكلمات الدالة على أسماء الإشارة   ، و أدونها في كراس اللغة العربية:
 هي ، هذا، أنت ، هاتان.

عُـنــوان الـــدرس

النص المعلوماتي :هل تريد أن تكتب يومياتك ؟

نواتج التعلم :
يحدد المتعلم مساهمة الصور و الكلمات في توضيح مغزى العمل الأدبي.

-يدعم المتعلم أفكار نص معلوماتي من خلال الاستدلال بالتفاصيل و الأمثلة

المُفْرَدات والتراكيب
اقْرَأْ كُلَّ جُمْلَةٍ، وَفَكِّرْ فِي مَعْنى الكَلِمَةِ المُظَلَّلَةِ بِالْأَصْفَرِ.
اخْتَرْ كَلِمَةً، وَضَعْها في جُمْلَةٍ مِنْ عِنْدِكَ أَوْ مَثْلُها.
1- أَرْخَ جد تاريخا
أَرْخَ الْمُؤَرِّخونَ حَادِثَةَ الْهِجْرَةِ النَّبَوِيَّةِ الشَّرِيفَةِ.

2- يُحْجِمونَ يكفون / يبتعدون
أَصْدِقائي يُحْجِمونَ عَنْ إِيدَاءِ الْحَيواناتِ.

3- إفشاء الاسم
الْبَوْحُ بِأَسْرَارِ الْبَيْتِ مِنَ التَّصَرُّفَاتِ الْمَرفوضة.

4- التَّوْثِيقُ (اسم)
قامَ الْمُحامي بتَوْثِيقِ عَقْدِ شِراءِ الْبَيْتِ.
تسجيل قانوني

5- التنفيس (اسم) التفريج
تَسْتَطيعُ التَّنْفيسَ عَن غَضَبِكَ بِلَعِبِ الرياضة.

6- يمتلئ يَخْتَلِجُ (فِعْلٌ)
تَخْتَلِجُ فِي صَدْرِي مَشَاعِرُ مَحَبَّةٍ وَتَقْدِيرٍ لِمُعَلِّماتي.

7- يُدَوِّنُ (فِعْلٌ)
يُدَوِّنُ حَمَد يسجل الَّتِي يُمْليها عَلَيهِ الْمُعَلِّمُ.

8- آلِيَّةٌ (اسم)
تَضَعُ الْمَدْرَسَةُ شروط لِاسْتِعَارَةِ الْكُتُبِ مِنَ الْمَكْتَبَةِ.

خصائص النص المعلوماتي:
صنفي خصائص النص المعلوماتي فما يلي:
الدقة و الموضوعية – وضوح الأفكار – وجود التعابير المجازية –استخدام الأرقام و الإحصائيات – ظهور شخصية الكاتب..

خصائص النص المعلوماتي لا تنتمي لخصائص النص المعلوماتي
 

 

تَمُرُّ بِنا الْحَياةُ سَرِيعًا، وَفِيهَا مِنَ الْمَواقِفِ الْمُفْرِحَةِ، والْمَوَاقِفِ الْمُحْزِنَةِ مَا تَتَمَنِّى لَوْ أَنَّنا أَرَّخْنَاهُ، وَسَجَّلْناهُ، حَتَّى نَسْتَطِيعَ تَذَكَّرَ تاریخِهِ، وَتَفَاصِيلِهِ، وَأَسْبَابِهِ، وَتَقَدَمُ أَشَدَّ النَّدَمِ عَلَى عَدَمِ تَسْجِيلِنا لِهَذِهِ الْأحداثِ الْمُهِمَّةِ الَّتِي قَدْ تَكُونُ سَبَبًا فِي تَغييرِ شَخْصِيَّتِنا، أَوْ تَغيير نَمَطِ حَياتِنَا بِأَكْمَلِهِ. الشَّخْصُ الَّذِي يُدَوِّنُ مُذَكِّراته الْيَوْمِيَّةَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَعْرِفَ عَلَى الْأَمَدِ الْبَعِيدِ الْمُنْحَنِياتِ التي تَعَرَّضَتْ لَها شَخْصِيَّتُهُ ضعودًا، أَوْ هُبوطًا، مُرورًا بالأَشخاص الَّذِينَ أَثروا فِيهِ إيجابًا، أَوْ سَلْبًا، وَالْمَواقِفَ الَّتِي غَيَّرَتْ مَسارَ حَياتِهِ، فَيُقارِنَ بَيْنَ مَا كَانَ عَلَيْهِ، وَمَا
وَصَلَ إِلَيْهِ، وَيُمَيِّزَ أَصْحابَهُ مِنْ أَعْدائِهِ مِنْ خِلالِ مَسيرَةِ حَياتِهِ مَعَهُمْ.

 

وَكَثِيرٌ مِنَ الْأَشْحَاصِ يَجْهَلُونَ كَيْفِيَّةً تَسْجِيلِ
الْمُذَكِّراتِ الْيَوْمِيَّةِ، وَلا يَعْرِفُونَ كَيْفَ يَبْدَوُونَ، أَوْ كَيْفَ يَنْتَهُونَ، فَيُحْجِمونَ عَنِ الْفِكْرَةِ؛ لِأَنَّهُمْ لَا يَعْرِفُونَ كَيْفيَّتَها، وَمِنْ هُنا كانَ لَابُدَّ لَنَا مِنْ تَوْضِيحِ هذِهِ الآليَّةِ، لِلْإِجَابَةِ عَنِ السُّوَّالِ الَّذِي يَطْرَحُهُ
الشَّخْصُ، وَهُوَ كَيْفَ أَكْتُبُ يَوْمِيَّاتي؟

 

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى