الصف السابعلغة عربيةالفصل الأول

حل درس البلد الآمن نموذج ثاني اللغة العربية الصف السابع

حل درس البلد الآمن نموذج ثاني اللغة العربية الصف السابع

الأهداف

  •  أن يجيب المتعلم عن الأسئلة المتعلقة بالنص.
  •  أن يستخدم المعلم المعجم في الكشف عن المعاني

أرتب الإرشاداتِ الْآتِيَةِ وَفْقَ وُرودِهَا فِي النَّصُ القُرآنِيُّ:
(3) مشروعية التوسل إِلَى اللَّهِ تَعَالَى فِي قَبولِ الدُّعَاءِ بِأَسْمَائِهِ وَصِفَاتِهِ
(2) فَضْلُ الإِسْهام بِالنَّفْسِ في بِناءِ المَساجِدِ.
(5) وجوب تعلم مناسِكِ الْحَجُ وَالْعُمْرَةِ عَلَى مَنْ أَرَادَ أَنْ يَحُجُ أَوْ يَعْتَمِرَ
(1) وُجوبُ الْمُحافَظَةِ عَلَى نِعْمَةِ الْأَمْنِ وَالْأَمَانِ الَّتِي لَا يَعْرِفُ قِيمَتَهَا إِلَّا مَنِ افْتَقَدَهَا .
(4) مشروعِيَّةُ سُوْلِ اللَّهِ النَّبَاتَ عَلَى الْإِسْلَامِ لِلنَّفْسِ وَالذُّرِّيَّةِ
(6) وُجُوبُ طَلَبِ تَزْكِيَةِ النَّفْسِ بِالإِيمَانِ وَالْعَمَلِ الصَّالِحِ، وَتَهُذيبِ الْأَخْلَاقِ بِالْعِلْمِ وَالْحِكْمَةِ.

أستنتج من الآياتِ دَليلًا على:
أ. ارتباطِ الأَمَنِ وَالرُّزْقِ بِاسْتِقْرارِ البِلادِ وَنَهْضَتِها
دعاء إبراهيم عليه السلام لمكة وأهلها بالأمن والرزق في الآية (126)

ب. مُسَاعَدَةِ الْوَلَدِ والدَهُ فِي العَمَلِ.
مساعدة إسماعيل لأبيه إبراهيم في بناء الكعبة قال تعالى (وإذ يرفع إبراهيم القواعد من البيت وإسماعيل ربنا تقبل منا …)

اعلل:

أ. بِناءَ نَبِيَّ اللَّهِ إِبْرَاهِيمَ – عليه السلام- البيتَ الحَرامَ.
استجابة لأمر الله تعالى ليكون موضعا مباركا يعبد فيه الله تعالى

ب. دَعْوَةَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ – النَّاسَ جَمِيعًا إِلَى مِلَّةِ إِبْرَاهِيمَ –
لأنها اللبنة الأولى للشرائع السماوية ، وتجمع قلوب الخلائق على وحدانية الله تعالى وتزرع الصدق والإخلاص في ضمائرهم

أربط بين قوله تعالى:
واذ يرفع لزم القواعد من البيت واسمعيل رنا قبل منا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ العليم ) وقوله : (مَنْ أَحَبَّ لِلَّهِ، وَأَبَضَ لِلَّهِ، وَأَعْطَ لِلَّهِ وَمَنَعَ لِلَّهِ، فَقَدِ اسْتَكْمَلَ الإِيمَانَ).
رواه أبو داود في السنن (4681).
كانت استجابة إبراهيم وإسماعيل عليهما السلام برفع قواعد البيت الحرام حبا الله وعطاء لقبول رضاه والتقرب إليه لاستكمال الإيمان

اتَذُوقُ بلاغة النَّصَّ
بالاسْتِنادِ إِلَى النَّص، أَضَعُ دَائِرَةً حَوْلَ رَمْزِ الإِجَابَةِ الصَّحِيحَةِ:

تَكَرَّرَ النَّداء (رَبَّنا) في السياقِ القُرْآنِيِّ للدِّلَالَةِ عَلَى الشُّعورِ بـ:
كَمالِ الربوبية وَالطَّاعَةِ   ( صح )
الْقَوْزِ وَصَلاحِ الْعَمَلِ
الذُّنوبِ والآثام الكثيرة
الخُسْرانِ وَسوءِ العَمَلِ

رَبَّنَا وَابْعَثْ فِيهِمْ رَسُولًا مِّنْهُمْ ، جاءت كَلمَة رَسولاً» بِصِيغَةِ التَّنْكِيرِ لِلدِّلَالَةِ عَلَى:
إثارة انتباه السامع
التَّهْويلِ وَالْمُبالَغَةِ
التَّخْصِيصِ وَالْحَصْرِ   ( صح )
التعظيم والتكريم

ما المَقْطَعُ الصَّوْتِيُّ المُتَكَرُرُ في الآيتين الأخيرتين، وَما فَائِدَةُ هَذا التكرار؟
الياء والنون (ين), وفائدة ذلك إحداث إيقاع صوتي يؤثر في نفس السامع ويشد الانتباه

ابعد مِن النص
أتلو الآياتِ الآتِيَةَ تِلاوَةً صَحِيحَةً، ثُمَّ أَسْتَخْرِجُ مِنْهَا أَسْمَاءَ الْبَيْتِ الْحَرامِ قَالَ تَعَالَى:
إِنَّ أَوَّلَ بَيْتٍ وُضِعَ لِلنَّاسِ لَلَّذِي بِبَكَةَ مُبَارَكًا وَهُدًى لِلْعَالَمِينَ )
(آل عمران: 96)
وَهَذَا كِتَبُ أَنزَلْتَهُ مُبَارَكَ تُصَدِّقُ الَّذِي بين يديهِ وَلِتُنذِرَامُ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلاً وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ يُؤْمِنُونَ بِهِ وهُمْ عَلَى صَلَاتِهِمْ يُحَافِظُونَ ﴾
(الأنعام: 92)
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُم عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا ﴾ (الفتح: (24)
بكة        أم القرى        مكة

أَبْحَثُ فِي الشَّبَكَةِ الْمَعلوماتِيَّةِ أَوْ فِي أَيِّ مَصْدَرٍ آخَرَ مِنْ مَصادِرِ التَّعَلْمِ عَنْ مَعْلُومَاتٍ حَوْلَ مَقامِ إِبْرَاهِيمَ ) ثُمَّ أُعِدُّ بِطاقَةً تَعْرِيفِيَّةً بِهِ، مُسْتَعينًا بجهاز الحاسوب لطباعتِها، وَأَقْرَؤُهَا عَلَى زُمَلائِي فِي الطَّابُورِ الصَّبَاحِيِّ.
أن يجيب المتعلم عن الأسئلة المتعلقة بالنص.
هو حجر كان يقف عليه إبراهيم عليه السلام عندما رفع دعائم الكعبة المشرفة وأصبحت أعلى من قامته
ولقد تركت قدماه أثرا على الحجر المحى مع الزمن
وكان الحجر لاصقا بالكعبة ، فيسبب زحاما عند الطواف ، ولذا أمر الخليفة عمر بن الخطاب – رضي الله عنه – بإبعاده عن جدار الكعبة

استنتج
الْمُعْجَمُ الْوَجِيزُ : هُوَ كِتَابٌ تُذْكَرُ فِيهِ كَلِمَاتُ اللُّغَةِ وَفْقَ نِظامٍ تَرْتِيبِيُّ مُعَيَّنِ، فِيهِ ثَمَانِيَةٌ وَعِشْرُونَ بِابًا، يُخْتَصُّ كُلُّ بابٍ بَأَحَدِ حُروفِ الْهِجَاءِ، رُتْبَتْ بِحَسَبِ تَسَلْسُلِ الْحُروفِ الْإِجَاثِيَّةِ.

لِلْكَشْفِ عَنْ مَعَانِي الْكَلِمَاتِ فِي الْمُعْجَمِ الْوَجِيزِ، لَا بُدَّ مِنْ تَجْرِيدِ الْكَلِمَةِ مِنْ أَحْرُفِ الزِّيَادَةِ إِنْ وُجِدَّتْ، وَرَدُّ الْجَمْعِ إِلَى الْمُفْرَدِ، وَالْأَفْعَالِ الْمُضَارَعَةِ وَأَفْعَالِ الْأَمْرِ إِلَى الْفِعْلِ الْمَاضِي، وَالْحَرْفِ غَيْرِ الْأَصْلِيَّ إِلَى أَصْلِهِ، وَوَضْعِ الْحَرْفِ الْمَحْدُوفِ فِي مَوْضِعِهِ، وَفَكُ التَّشْدِيدِ إِنْ وُجِدَ.

فائدة نحوية
الأحرف الأصلية: هي الأحرف التي لا يمكنُ الاستغناء عن أحدها في الماضي.

إضاءات لغويةً المعجم الوجيز استكشف

احدد أصل الكلمات الآتية:

أطبق

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى