الفصل الثالث

تلخيص درس الحلم الاول رواية احلام ليبل السعيدة

مرفق لكم تلخيص درس الحلم الاول رواية احلام ليبل السعيدة وهذا الفصل الحادي عشر من الرواية المقررة لطلاب الصف السادس الفصل الدراسي الثالث .

تلخيص الدرس التالي : تلخيص درس الثلاثاء الافطار مع السيدة يعقوب

معلومات عن التلخيص :

تلخيص الفصل الحادي عشر

إن ليبل يستكمل الحكاية في حلمه الآن! بعد أن أصبح الكلام ممنوعا عن أسلم الأمير الصغير، استغلت خالته الشريرة الأمر وقامت بتلفيق تهمة سرقة كتاب الملك له بعد أن وضعته تحت وسادته، وهذا كي يرث ولدها منصب الملك.

بعد أن عجز أسلم عن الدفاع عن نفسه والتزم الصمت، أمر الملك أن ينفوه خارج أسوار المملكة هو وابنته حميدة التي دافعت عن أخيها. نطق ليبل وتجرأ على مواجهة الملك بأن اعترض على قراره واصفا اياه بالغير عادل، حين سأل الملك من يكون ذاك الطفل أجابت الخالة أنه شريك أسلم في السرقة، فأمر الملك بنفيه بصحبة الشقيقين.

انطلقت القافلة المكونة من قائد الحرس واثنين من الحراس والأولاد الثلاثة ممتطين لست خيول، وما إن ابتعدوا قليلا عن اسوار المدينة حتى لحقت بهم خالتهم، ظن الأولاد أنها ستخلصهم مما هم فيه ولكنها منحت قائد الحرس الكثير من المال بعيدا عن أنظار الآخرين إلا ليبل الذي استرق السمع، طالبة من القائد أن يقتل الأولاد كي تتخلص منهم إلى الأبد.

قرر القائد أن يقوم بالمهمة بعد أن يبتعدوا كثيرا عن المدينة ويدخلوا أجواء الصحراء، وما إن دخلوا إحدى الواحات حتى فك القائد القيود عن الأولاد كي يتسنى لهم شرب الماء من العين وأخذ بعض الراحة.

أخير ليبل الشقيقين بخطة الحالة والقائد وقرروا استغلال أي حدث يمكنهم من الفرار، ولحسن حظهم هبت عاصفة تكفلت لهم بامتطاء ثلاثة خيول واطلاق سراح الخيول المتبقية كي لا يتبعهم الحراس.

ذهب أسلم أولا وحميدة ثانيا بعد أن أعطت ليبل منديلا أحمرا كي يحمي نفسه من العاصفة ثم ليبل أخيرا، لكن العاصفة كانت أقوى من ليبل إذ أن معطفه المطري أرجعه إلى الخلف من قوة العاصفة وأسقطه أرضا، كاد ليبل أن يختنق لولا أن السيدة يعقوب نزعت المخدة عن وجهه، حان موعد الذهاب إلى المدرسة.


تحميل التلخيص

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى