حل الفصل السابع أنثى الغراب درس من رواية ذئب اسمه طواف لغة عربية صف ثامن
حل الفصل السابع أنثى الغراب من رواية ذئب اسمه طواف لغة عربية صف ثامن
معلومات المذكرة :
- نوع الملف: حل رواية
- المادة: لغة عربية
- الصف: الثامن
- الفصل الدراسي: الفصل الثالث
- صيغة الملف : pdf بي دي اف متاح للتحميل
[highlight color=”blue”] صندوق تحميل الملف[/highlight]
1- بسبب وحدته وجوعه وألمه اضطُرَّ سريع للقيام بأُمور، واعتقدَ أن والده سيخجل منه بسببها.
- ماهي هذه الأمور. هل تعتقد أن والده سيخجل حقاً منه، ولن يتفهّم أسبابه؟
الجواب:
لأنه عند اصطياده لشيء يأكله كله ولا يترك شيء للنسور أو الغربان أو أي كائن آخر في حاجة.
أظن أن أبوه كان سيتفهم أسبابه.
- هل وجدت نفسك يوماً مضطراً لفعل أمور تُخجل؟ ما الذي دفعك لذلك؟
الجواب:
نعم، دفعني إلى ذلك الاضطرار.
2- يزخر الشعر العربي بأبيات عن الترفُّع مثل:
سأترُكُ ماءَكُم مِن غيرِ وِردٍ … وَذاكَ لِكثرةِ الوُرّادِ فيهِ
إذا سقطَ الذُّبابُ على طعامٍ … رَفَعتُ يَدي، ونَفسي تَشتَهيهِ
وتجتنبُ الأُسودُ وُرودَ ماءٍ … إذا كان الكِلابُ وَلَغنَ فيهِ
ويَرتَجِعُ الكَريمُ خميصَ بَطنٍ … ولا يَرضى مُساهَمَةَ السَّفيهِ
ما المشهد الذي يُعبّر عن معنى الأبيات السابقة، اسرُده لزملائك بأسلوبك موضحاً القيّم الخُلُقية التي يعكسها.
الجواب:
المشهد الذي يعبر عن معنى الأبيات السابقة هو عندما قام بإخافة الذئبين لكي يأكل فريستهم وعندما رأى صغر حجمها ابتعد مشمئزاً من الذئبين وفضل أن يكون أكثر جوعاً من أن يتذمر
القيم التي يعكسها: عزة النفس
3- البشر هُم الأسوأُ من بين كلِّ الأخطار
- لماذا كان سريع يخشى البشر، ولماذا كانت أمُّه تُحذّره منهم دوماً؟
الجواب:
كان يخشى البشر لأن أمه كانت تحذره منهم، باعتقادها أن البشر يستطيعون أن يقتلوا بنظرة وضجة عالية، ويصعب على أحد أن يفهمهم.
- كيف وصفَتِ الذئبة الأُم البشر في هذا الفصل؟
الجواب:
البشر يفعلون الأشياء بلا سبب وأنهم مرتبطون بالأرض كثيراً.
4- كان الذئب الأب هو الغائب الحاضر في ذهن سريع قبل كل عملية افتراس.
- ما سبب ذلك؟
الجواب:
سبب ذلك أنه كان يذهب معه دائماً للصيد
- في أي مواقف الحياة تستحضر صورة والديك أو أحدهما؟
الجواب:
أستحضر صورة والدي وأنا أقوم بحل واجباتي فأنا أتمنى أن أصبح طبيباً مثله.
5- ((إنَّ الغِربان تفعل الأشياء لغاية)).
اِشرح هذه الجملة موضحاً تبادُل المنفعة بين الذئب سريع وأُنثى الغُراب.
الجواب:
أي أن الغربان لا تفعل شيء إلا إذا كان لها غاية وهدف من هذا الشيء.