الفصل الثالث

حل درس الاقتدار الإنساني وبناؤه لغة عربية صف حادي عشر فصل ثالث

حل درس الاقتدار الإنساني وبناؤه لغة عربية صف حادي عشر فصل ثالث

مرفق لكم حل درس الاقتدار الإنساني وبناؤه لغة عربية صف حادي عشر فصل ثالث مناهج الامارات .

معلومات المذكرة :

  • نوع الملف: حلول درس
  • المادة: لغة عربية
  • الصف: الحادي عشر
  • الفصل الدراسي : الفصل الثالث
  • صيغة الملف : pdf بي دي اف متاح للتحميل

أي العوامل التي ذكرت في المقال تجده متوافراً لديك؟

أي العوامل التي ذكرت في المقال ترى أنه بحاجة إلى أن تعزز فيه قدراتك؟ وكيف تستطيع فعل ذلك؟

كم النسبة المئوية التي سيحصل عليها تقييمك لأفكار المقال؟

عرف الكاتب (الاقتدار الإنساني) تعريفاً لغوياً هو:

اقتدار من الفعل اقتدر بمعنى جمعه واستوعبه وأمسك به، والقدرة: القوة على الشيء والتمكن منه

كما عرفه تعريفاً اصطلاحياً هو:

بناء حالة كيانية لدى الإنسان يمكن تلخيصها في تعبير “التمكين الوجودي” في مقابل القهر والهدر اللذين يشكلان المرضين المزمنين اللذين فرضا على الإنسان وأرغماه على الانكفاء إلى حالة العجز والاستسلام

حدد الجملة المفتاحية في المقال:

الاقتدار الإنساني

حدد الفكرة العامة في الدرس، والأفكار الرئيسة الواردة في الفقرات

الاقتدار الإنساني وبناؤه

الاقتدار الإنساني يمثل النقيض لحالات العجز والاضطراب

الاقتدار الإنساني لغة واصطلاحاً

الاقتدار الإنساني قضية ملحة على جميع الصعد

مقومات الاقتدار الإنساني للشخصية

الحصانة الخلقية أهم مقومات الاقتدار الإنساني للشخصية

ركز الكاتب على أهمية اللياقة الجسمية في تحصيل الاقتدار الكلي للشخصية، ما المقصود باللياقة الجسمية؟ وكيف نحصل عليها؟

مقدرة الفرد الأدائية في اختبارات تعبر عن التحمل الدوري التنفسي والتركيب الجسمي وقوة العضلات الهيكلية وتحملها ومرونتها.
ويحصل عليها الشخص بالتمارين الرياضية المنتظمة والمختلفة

لقد أمضى الكاتب جل وقته في الحديث عن الاقتدار المعرفي. عرف مفهوم “الاقتدار المعرفي”

قوة المعرفة

بين أهميته في بناء الذات والمجموع

ويكمن في كسر الحدود والقيود أمام انطلاق الأفكار وتجاوز التقليدي والمألوف في النظر والمنهج وامتلاك التقنيات

كيف يتأتى للإنسان الحصول على “الجدارة المهنية”؟

من خلال الجودة والنوعية والتنافس وسيكون جيل الشباب أمام تحدٍ فعلي لإثبات جدارته من خلال بناء اقتداره المهني. أي الحالة النقيض لحالة العجز والهدر

رتب مقومات الاقتدار الكلي للإنسان ترتيباً تنازلياً حسب وجهة نظرك مبيناً الأسباب

  1. رسوخ الهوية والانتماء
  2. الاقتدار المعرفي
  3. اللياقة الجسمية
  4. الجدارة المهنية
  5. الكفاءة الاجتماعية
  6. الكفاءة النفسية

قال الشاعر:

بالعلم والمال يبني الناس مجدهم    لم يُبنَ مجد على جهل وإقلال
يرى البعض أن قوة المال تعلو على قوة العلم ما رأيك أنت؟

من المصطلحات اللافتة في المقال مصطلح “المناعة الخُلُقية” ما مدلوله؟ وما أهميته في تحقيق التوازن بين الذات والآخر؟

  • القدرات والإمكانات والإنجازات التي تعطي الذات معناها وقيمها ومكانتها
  • تشكل الحماية الحقيقية من مخلفات العولمة

 

 

[highlight color=”blue”] صندوق تحميل الملف[/highlight]

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى