الفصل الثالث

حل الفصل الخامس عشر درس الحلم الثاني احلام ليبل السعيدة

حل الفصل الخامس عشر درس الحلم الثاني رواية احلام ليبل السعيدة الصف السادس الفصل الثالث .

الدرس السابق :  حل الفصل الرابع عشر درس زيارة للسيدة يشكي 

معلومات عن الحل

  • نوع الملف : حلول الاسئلة
  • المادة لغة العربية
  • الرواية : احلام ليبل السعيدة
  • الفصل : الفصل الخامس عشر
  • درس : في المدرسة
  • تحميل انشطة الرواية 

حل اسئلة الدرس  :

1. صف حالة ليبل في الحالات الآتية
• حين كان وحيدا في الصحراء بعد أن هدأت العاصفة الأغلبية

كان في حيرة من أمره بعد فقده آثار صديقيه ، أيعود إلى الواحة أم يتابع السير في الصحراء ؟

• حين وجد الكلب، وبقي معه.

بداية الأمر كان خائفًا منه ، ثم ما لبثا أن أصبحا صديقين.

• حين وجده أسلم وحميدة

كان في غاية السعادة لوجودهما إلى جانبه.

2. اقرأ على زملائك الفقرة التي تصف المدينة الشرقية التي وصل إليها الأصدقاء الثلالة .

تظهر آلاف المنازل البيض ذات السطوح المستوية متلاصقة فوق إحدى التلال.

كان المنازل متلاصقة إلى الحد الذي يخيل فيه للمرء أنه يمكن له أن يقف من سطح منزلي إلى سطح منزل آخر دون كبير عناء، وأن يتجول في أرجاء المدينة.

وكانت تبدو في بعض المواطن القباب الكبير والصغيرة، التي تعلوها الأبراج البيض، وتلؤها أشقه الشمس أثناء الغروب.

3. قالث حميدة وهى تلطخ وجهها ورقبتها بالطين: “إن منظرنا يشير إلى أننا من الطبقة العليا، وأبناء الطبقة العليا هم موضع اهتمام، أما الأطفال القذرون فلا يلتفت إليهم أحد.” هل توافق  على هذا القول؟ ولماذا؟ 

نعم، لأن هيئة أطفال الطبقة العليا تدل على أنهم من طبقة ثرية، من خلال ملابسهم و هيئتهم .

4. استطاع الزاوي أن ينتقل من عالم الحلم إلى عالم الواقع بذكاء للمرة القانية . اقرأ الجزء الذي يوضح هذا الانتقال. هل تملك هذا تضحك؟ لماذا؟

ما الذي ستقوله السيدة يعقوب عندما شاهد ذلك؟ ستلعتني بالتأكيد. قال ليتل محتجا، وهو يحاول أن يسحب گمه حتى لا يتمزق.

– یا (فیلیپ)! استيقظ وإلا تأخرت عن المدرسة.
كانت السيده يعقوب تهز ذراع لیبل وتقول: (فیلیپ)، لقد حان موعد استيقاظك من النوم. قم هیا!

 5- اشرح معنى ( تنفس الصعداء )بالتمثيل. ثم استخدم الجملة في عبارة من إنشائك.

معنى تنفس الصعداء : تنفس نفسًا عميقًا من هول ما لحق به من جهد و شقاء.

العبارة : تنفس فريقنا الصعداء بعد حصولهم على الكأس.

تحميل حل الفصل الخامس عشر

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى