تلخيص الفصل الحادي والعشرين أسيرا رواية الولد الذي عاش مع النعام صف سابع
تلخيص الفصل الحادي والعشرين أسيرا رواية الولد الذي عاش مع النعام وهي الرواية المقررة لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث مادة اللغة العربية
معلومات عن التلخيص
- نوع الملف : تلخيص رواية
- كتاب: رواية الولد الذي عاش مع النعام
- الفصل : الفصل الثالث
- الصف : الصف السابع
- العام الدراسي 2019-2020
تلخيص الفصل الحادي والعشرين
كانت النعامات لا تزال غاضبة من تصرف هدارة فلم تنظر إليه في الصباح عندها حاول هدارة أن يعالج الموقف بأخذه الصغار للشرب من البحيرة ولكن ماكو وحوج كانوا قلقين على صغارهم لذهابهم لأول مرة للبحيرة بعدما قام به هدارة بجلب لبؤة، ذهب الجميع مع الصغار للبحيرة ،كان الصغار يقلدون ابويهم في طريقة الشرب إلا أن هدارة قفز ليسبح حتى وسط البحيرة ولاحظ أن هناك صغيرا ذهب مبتعدا عن البحيرة فتبعه ليحميه لعلمه بوجود حيوانات مفترسة للنعام في تلك المنطقة المحتوية على ذلك اللحم إلا أن الصغير وقع أسير ذلك القفص الخاص بالصياد “لوك” فقد جذبته رائحة اللحم بالقفص.
حاول هدارة مساعدة الصغير دون جدوى وعند قدوم لوك لأخذ صيده اختبأ هدارة ومن ثم راح يركض لحقا بسيارة الجيب الخاصة بلوك.
عندما وصل الصياد كان سعيدا بصيده لفرخ النعامة فهو لا يقل مكانة عن صيده لشبل أسد وكان لا يعرف كيف يطعمه إلا أن إبراهيم المتحر ساعدة فربط الفرخ بحبل مع الخيمة ليبدأ وحده بالأكل من الأرض،وصل هدارة لمكان خيمة الصياد فرأى أشياء لم يعرفها ولكنه أحس أنه رآها في السابق “كالنار التي كانت متقدة قرب الخيمة”شعر بأن هذه النار دافئة وكان لوك وإبراهيم نائمين ،ذهب هدارة نحو النار ووضع يده عليها فانتفض عند شعوره بالألم موقعا الطاولة فاستيقظ الصياد ليرى أمامه صبي بشعر طويل ،إلا ان هدارة أخذ الفرخ وهرب ولم يستطع الصياد لحاقه.
تحميل التلخيص
تحميل تلخيص الفصل الحادي والعشرين أسيرا