تلخيص الفصل الثامن عشر هجوم اللبؤة رواية الولد الذي عاش مع النعام صف سابع
تلخيص الفصل الثامن عشر هجوم اللبؤة رواية الولد الذي عاش مع النعام صف سابع وهي الرواية المقررة لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث مادة اللغة العربية
معلومات عن التلخيص
- نوع الملف : تلخيص رواية
- كتاب: رواية الولد الذي عاش مع النعام
- الفصل : الفصل الثالث
- الصف : الصف السابع
- العام الدراسي 2019-2020
تلخيص الفصل الثامن عشر
سمحت ماكو لشابتين من النعام بوضع بيضاتهما في عشها فصار عدد البيض اثنتان وثلاثون بيضة لكنهم لم يكونوا على معرفة بالعد فقد كل ما يعرفونه أن لعش به بيض كثير،كانت ماكو تجلس على البيض بالنهار وأثناء ذهابها للبحث عن طعام كان هدارة يحمي البيضات من النسور المصرية فيرميها بالحجارة،لم يفقدوا حتى لآن ولا بيضة وكله بفضل هدارة.
رأى هدارة آثار أقدم لبؤة قرب البحيرة فقد كانت اللبؤة تبحث عن طعام لها ولابنها ،بعد أن شمت اللبؤة رائحة طيور النعام ذهبت باتجاه السرب وعند اقترابها أحست ماكو أن شيئا قادم فحذرت بقية السرب الذي أسرع في الهرب إلا أن ماكو وهوج ظلوا لحماية العش أما هدارة فكان خائفا بسبب مهاجمة الأسد له في الماضي عند البحيرة،إقتربت اللبؤة ولكنها نالت رفسات قوية وضربة مخلب من أرجل ماكو وحوج جعلتها تهرب ،أحس هدارة بالخجل لعدم مقدرته من المساعدة في حمايتهم.
فقس البيض وكان هدارة يلاعب الصغار ويجلب لهم الطعام إلا أن الجميع بدأ يشعر بالعطش ولا توجد طريقة للذهاب للبحيرة فاللبؤة لا زالت هناك،تذكر هدارة البيض الذي دفنه في الرمل فأخرجه وسقى منه الصغار،إلا أنه لم يكن كافي لإروائهم فترة طويلة ،عزم هدارة على الذهاب للبحيرة فأخذ قشور بيض النعام في قطعة القماش خاصته وربطهم على ظهره ،عند وصوله وبعد أن شرب حتى ارتوى لاحظ آثار أقدام أسد ومعها آثار طويلة مستقيمة لم يعرفها”آثار عربة جيب”واشتم رائحة قوية لم يشمها من قبل”رائحة البنزين”.
تحميل التلخيص
تحميل تلخيص الفصل الثامن عشر هجوم اللبؤة