الفصل الثالث

تلخيص الفصل التاسع عشر صياد ومتحر صحراوي رواية الولد الذي عاش مع النعام صف سابع

تلخيص الفصل التاسع عشر صياد ومتحر صحراوي رواية الولد الذي عاش مع النعام وهي الرواية المقررة لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث مادة اللغة العربية

معلومات عن التلخيص

شخصيّات الفصـل التاسع عشر

  • لوك أو كونر الصيّاد الأجنبي .
  • سيدي إبراهيم دليل الصحراء ، ومتقصّي الآثار

تلخيص الفصل التاسع عشر

إصطاد “لوك أوكونر”الأمريكي لأول مرة لبؤة بثلاث طقات فقط وكان متفاخراً بذلك ،أنزل جثة الأسد من سيارته الجيب وطلب من مساعده المتحر الصحراوي “إبراهيم “- الذي كان يعد الشاي- أن يصوره مع الأسد،صوره إبراهيم عدة صور بعد أن علمه لوك طريقة التصوير وبعد ذلك إلتقط لوك بنفسه العديد من الصور للبؤة وكان قد استهلك ثلاثة أفلام لذلك،انتهى إبراهيم من إعداد الشاي وطلب منه لوك أن يحضره خارج الخيمة،كان لوك يفكر أنه سيصبح ثريا بعد بيعه للأسد في الولايات المتحدة الأمريكية فهو يعتقد أن الأسد ينتمي لففصيلة الأسود الأطلسية المنقرضة.

طلب لوك من إبراهيم أن يقوم بسلخ جلد اللبؤة فعل إبراهيم ذلك دون أن تنزل منه قطرة عرق واحدة إلا أن لوك وبالرغم من عدم بذله لأي مجهود إلا أنه كان يتصبب عرقا مما اضطره لتبديل ملاسه،أخبر إبراهيم الصياد”لوك”بان اللبؤة كان لديها شبل صغير وعرف ذلك من شكل الضرع فقرر لوك أسر الشبل الصغير ليبيعه لاحقا.

تحركت سيارة الجيب باتجاه البحيرة لصيد المزيد من الحيوانات بنصب فخ لها وذلك بوضح لحم الأسد ،وكان لوك عازما على أسر الشبل فجهز قفصا لذلك،في الطريق طلب إبراهيم من سيده التوقف فجأة ليخبره أن هناك آثار أقدام جمال ورجل لا يصلي ، ضحك لوك من كلام إبراهيم إلا أن إبراهيم راح يقص عليه الحكايات التي حدثت في بلده موريتانيا والتي تثبت بأنه يستطيع معرفة أي شئ من آثار الأقدام فقط،وصلت السيارة للبحيرة وطلبب لوك من إبراهيم إنزال اللحم من السيارة وأخذ هو القفص ووضعه في انتظار اصطياده للشبل الصغير.

تحميل التلخيص

تحميل تلخيص الفصل التاسع عشر صياد ومتحر صحراوي

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى