الكتب الدراسية

كتاب الطالب المجلد الثاني اللغة العربية الصف الثالث الفصل الدراسي الثاني 2023-2024

كتاب الطالب المجلد الثاني اللغة العربية الصف الثالث الفصل الدراسي الثاني 2023-2024

الوحدة الرابعة وجدت طريقي

المُفْرَدات والتراكيب
اقْرَأْ كُلِّ جُمْلَةٍ، وَفَكَّرْ فِي مَعْنِى الْكَلِمَةِ المُظَلَّلَةِ . .
اخْتَرْ كَلِمَةً، وَضَعُها في جُمْلَةٍ مِنْ عِنْدِكَ أَوْ مَثْلُها.

الطريفة (اسم)
المواقف الطَّرِيفةُ تُدْخِلُ البَهْجَةَ إِلى نَفْسِي.

منكبة (اسم)
رأَيْتُ صَدِيقَتي منكبة عَلَى كُتبها.

تَوْبَةً (اسم)
أصَابَني نوْبَةٌ شَدِيدَةٌ مِنَ السُّعَالِ.

تَقْضَمُ (فعل)
يقضم الوَلَدُ قِطْعَةَ الحُبْر.

وَلِيمَةٌ (اسم)
طَعَامُ الْعُرْسِ وَالْأَفْرَاحِ يُسَمَّى وَلِيمَةٌ

تَلْتَهِمْ (فعل)
لا تلْتَهُمْ طَعَامَكَ بِسُرْعَةٍ

أكمل الحمل الآتية وفق النمط:
أ. الذي يَأْكُلُ كَثِيرًا نَقولُ عَنْهُ: (أَكول)
ب. الذي يَصْبِرُ كَثِيرًا نَقولُ عَنْهُ: (صَبورٌ)
ت. الذي يَضْحَكُ كَثِيرًا نَقولُ عَنْهُ:

المَهارَةُ: تَعَرُّفُ السَّبَبِ والنتيجة

كُلُّ قِصَّةٍ نقرؤها تَتَضَمَّنُ مجموعة مِنَ الأَحْداثِ الجَميلَةِ الشائقة المرتبة ، وَكَثِيرٌ مِنْ هَذِهِ الْأَحْدَاثِ تكون سببًا لوقوعِ أَحْداثٍ أُخْرى… عِنْدَما نَقْرَأُ قِصَّةَ: (حَلا تَجْعَلُ حَياتَهَا أَحْلَى) سَنَرَى أَنَّ بَعْضَ الأحداث التي وَقَعَتْ كَانَ سَبَبًا لِوُقوعِ أَحْدَاتٍ أُخْرَى.

السبب الأَكْلُ هُوَ لُعْبَةُ حَلا المُفَضَّلَةُ. النتيجة أَصْبَحَتْ ذَاتَ وَزْنِ زائِد.
السبب سُخْرِيَةً زَمِيلَةَ حَلَا مِنْهَا أَثْنَاءَ قراءة الإعلان. النتيجة
السبب خُروجُ حَلَا مَعَ أَحَيهَا كُلَّ يَوْمٍ. النتيجة
السبب تَحَوُّلُ اهْتِمَامِ حَلَا مِنَ التَّرْكِيزِ على الطَّعامِ وَحْدَهُ إلى اكتشاف اهتمامات أخرى. النتيجة

التلخيص
تَوقَّفْ فِي أَثْنَاءِ قِرَاءَةِ القِصَّةِ، وَلَخَصْهَا مُسْتَعِينًا بِمَا يَأْتِي:

  • كيْفَ تَصِفُ حَلا في بدايةِ القِصَّةِ؟
  • ما الَّذِي كَانَ يَسْتَهويها؟
  • ما الذي حَدَثَ وَجَعَلَ اهتمام حلا يتحوّلُ عَنْ قضاءِ الوَقْتِ فِي الأَكْلِ؟
  • هَلْ تَغَيَّرَت حَلَا كَيْفَ تَغَيَّرَتُ؟

حلا تجعل حياتها اجمل

تُحِبُّ حَلا الفَطَائِرَ الْمُحَلاةَ، تجذبها رَائِحَتُها الشَّهِيَّةُ المنبعثَةُ مِنْ بَيْتِ جَارَتِهِم أُمِّ سَعِيدٍ، فَتَسْرِعُ إِلى هُناكَ لِتَتلذذ بأكلها. وَكَمْ أَمْسَكَتْها أُمَّ سَعِيدٍ وهِيَ تَأكُلُ فَتَرْكُضُ ضَاحِكَةً، وَقَدْ مَلَأَتْ يَدَيْهَا بِالفَطَائِرِ.

أَفْضَلُ مَكان لَدَى حلا هُوَ المطبخ فبينما تعد أمهـا الكَعْكَ الشَّهِي تَقْفِرُ حَلا، وتُغَنِّي، وتَلْعَبُ، لكنها سُرعان ما تَجْلِسُ قبالَةَ أُمِّهَا، وَقَد مَلت الانتظار، تُرَدِّدُ بلا توقف:
” أَمِّي، مَتي سأتَناوَلُ الكَعْكَ؟”

ولا تَحْلو لها الدراسةُ وحَلَّ الواجبات إِلَّا وبجانبها قطَعُ (الكرواسون) المُكَدَّسَةُ في الصَّحْنِ، فَتَقْرَأُ حينًا، وتَقْضِمُ حينًا، وتَكتُبُ حِينًا ثُمَّ تَقْضِمُ قضمات سَرِيعَةً لتُفَكِّرِ أَثناء ذلكَ فِي حَلِّ مَسْأَلةٍ ما.

وإذا تضايقتْ أو حَزِنَتْ فالمطبخ وُجْهَتُها الوَحيدَةُ. تُفْرِغْ فِي صَحْنِها كُلِّ مَا فِي الثَّلَاجَةِ مِن شَطَائِرَ وفَطَائِرَ وكعك، وتضَعُ فَوقَ كُلِّ هَذا أَكْيَاسًا مِن رَقَائِقِ البطاطا، ثُمَّ تَجْلِسُ أمام التلفاز لتَلْتَهم وليمَتَها مع كَأس مِنَ الْمُرَطْبَاتِ.

في المَدْرَسَةِ تُحِبُّ جَمِيعُ الفَتياتِ حَلا؛ لقَلْبِها الطَّيِّبِ، وبساطتها، وتصرفاتها المضحكة. فالتصاقُ الكُرْسِي بها حِينَ تَهُم بالوقوفِ يُدخِلُ الصف كُلَّهُ في نَوْبَةٍ مِنَ الضّحِكِ لا تنتهي. وحَلا نَفْسُهَا تَضْحَكُ مَعَهُنَّ بِروحِهَا الجَميلة الصافية.

أما في استراحة الظهيرَةِ فيتجمعن حَوْلَ حَلا الَّتِي تَتَرَبَّعُ على المقعد الخشبي ناثِرَةً أَمامَهَا الشَّطَائِرَ والسكاكر ورقائق البطاطا، ليستمعن إلى حكاياتها الطريفة.

في أحد الأيام لاحَظَتْ حَلا أَنَّ جَميعَ الفَتِياتِ مُتَجَمَّعَاتٌ حَولَ لَوْحَةٍ الإعلاناتِ، فَتَوَجْهَتْ إِليهِنَّ لَتَعرِفَ مَا الْخَبَرُ، ولكنَّها لَمْ تَستَطِعْ أَنْ تَصِلَ إِلى اللَّوْحَةِ. حَاوَلَتْ أَنْ تَحْشُرَ نَفْسَهَا بَيْنَهُنَّ فَصَاحَتْ بِهَا هِنْدُ.

“هيه! لا تُزاحِمي! لَيْسَ هَذا أَمَرًا يَعْنِيكِ على كلِّ حالٍ. ليسَ هُنا شَيْءٌ لَهُ عَلاقَةٌ بالأُكُل يا أكولَةُ! ضَحِكَت البناتُ، لكنَّ حَلا هذه المرّةَ لم تَضْحَكُ.

ابتعدت حَلا فوْرًا، لكنّها عادَتْ حِينَ تَفَرَّقَتِ الطالباتُ لِتَقْرَأَ الإعلان فَاكْتَشَفَتْ أَنَّهُ إِعْلَانٌ عَن مُسابَقَةِ لَأَفْضَلِ عَمَلٍ تَطوُّعِيِّ. فَقَرَّرْتُ أَنْ تَشْتَركَ في المسابقة.

كانَتْ مُحْتارَةً، كَيفَ سَتُشارك في المسابقةِ؟ أَلْقَتْ بِنَفْسِها على السرير، وأَخَذَتْ تُفَكَّرُ وتُفَكَّرُ. نَظَرَتْ إِلى حَقِيبَةِ الطَّعَامِ الكَبِيرَةِ الَّتِي تَحْمِلُها كُلَّ يَوْمٍ إِلى المَدْرَسِةِ، وفحاه فَفَرَتْ مِنْ مَكَانِهَا وَهِيَ تَصِيحُ فَرِحَةٌ: وَجَدْتُها وَجَدْتُها

منذ ذلكَ اليَوْم لم يَعُدْ أَحَدٌ يَرى حَلا مُنْكَبَّةٌ على الطعام؛ ولا مُنْشَغِلَةٌ بِهِ؛ فَقَد كانَتْ، بَعْدَ أَنْ تُنْهِيَ واجِباتِها، تَدْخُلُ إلى المَطْبَخِ، ولا تَخْرُجُ مِنْهُ إِلَّا وَهِيَ تَحْمِلُ صُندوقًا يمتلئ بِالعُلَبِ، تَضَعُها عَلَى الْمَقْعَدِ الْخلْفِيِّ لدَرّاجَتِهَا، وَتَنْطَلِقُ مُسْرِعَةً، يُرافِقُها أَحَوهَا أَحْمَدُ الصِّغِيرُ وهُو في غايَةِ السعادة.

وفي المَدْرَسَةِ لَمْ يَعُدْ أَحَدٌ يَرَى حَلا مُتَرَبِّعَةً على مَقْعَدِها المعتاد وحوْلَها أكياس البطاطا والفطائر والعصائر، رَغْمَ أَنَّهَا كَانَتْ تَأْتِي بِحَقِيبَتِها الضخمة ، وتَعودُ بِهَا كُلَّ يَوْمِ وَقَدْ صارَتْ فَارغَةً تَمامًا

وفي يَوْمِ المُسابَقَةِ أَخَذَتِ الطَّالباتُ مَواقِعَهُنَّ، وَقَدْ علقت كُلُّ واحِدَةٍ مِنْهُنَّ لَوْحَةً تَشْرَحُ فِيها مَشروعَها التَّطَوُّعِيِّ. أَمَّا حَلَا فَقَدْ كَانَ رُكْنُها

مليئًا بِصُورِ أَطْفَالِ سُعَداءَ، وعائلات تَبْتَسِمُ، وعُمالٍ يُلوّحونَ بِأَيْدِيهِمْ. وعَلَّقَتْ فَوقَ الصُّورِ لَوْحَةً كَبِيرَةً كَتَبَتْ عَليها بَقايا طَعَامِكَ  وَلِيَمَةٌ للآخرين

كانَتْ سَعِيدَةً بإنجازها، وكَمْ تَفَاجَأَتْ حِينَ وَقَفَتْ فِي الصِّلِف لِتَشْرَحَ مَشروعَهَا فَلَمْ يَلْتَصِقُ بِهَا الْكُرْسِيُّ

صَفْقَ لها الجميع، وقَدِّمَتْ لَهَا الْمُعَلَّمَةُ هَدِيَّةٌ جَميلة.

اكْتَشَفَتْ حَلَا أَنَّ هُناكَ أَشْيَاءَ أُخْرِى جَمِيلَةٌ فِي الحَياةِ، ورُبِّما هي أَجْمَلُ بكثير مِنَ الطَّعام.

لكن.. لَيْسَ دائما.. خاصةً حِينَ يَتَعَلَّقُ الأَمْرُ بِفطائِرِ جَارَتِهم أُمِّ سَعيد.

الْمَهَارَةُ: تَعَرُّفُ السَّبَبِ والنتيجة

اقْرَأَ مَعَ زُمَلَائِكَ العِبارَةَ الْآتِيَةَ:

وَفَجْأَةً قفزت حَلا مِنْ مَكانِها وَهِيَ تَصيحُ فَرِحَةً: وَجَدْتُها وَجَدْتُها

لِيَقُمْ بَعْضُكُمْ بِتَمْثيلِ دَوْر حَلَا وَهِيَ تَقولُ تِلْكَ العِبَارَةَ.
تَنافسُوا فيما بَيْنَكُمْ، ثُمَّ:
حددوا ما الذي وَجَدَتْهُ حَلا؟ وَهَلْ كانَ فِعْلًا يَسْتَحِقُّ أَنْ تَغْفِرَ فَرِحَةً؟ .
بينوا رَأَيْكُمْ: ما السَّبَبُ الَّذِي دَفَعَها إِلى مَشْروعها؟
ما النتيجة التي حَقَّقَتْها حَلا؟ وَهَلْ كُنتُمْ تتوقعونها؟
قيموا : اذْكُرُوا رَأَيْكُمْ فيما فَعَلَتْهُ حَلا، وَلِماذا؟

مثل مَعَ زميلِكَ مَا يُعَبِّرُ عَنِ المَشاهِدِ الْآتِيَةِ:

وَكَمْ أَمْسَكَنْها أُمُّ سَعِيدٍ وَهِيَ تَأْكُلُ! فَتَرْكُضُ ضَاحِكَةً، وَقَدْ مَلَأَنْ يَدَيْهَا بِالفَطَائِرِ”.
سرعان ما تَحْلِسُ قبالَةَ أُمَّهَا، وَقَدْ مَلّتِ الانْتِظارَ، تُرَدِّدُ بِلا تَوَقُف: ” أُمِّي، مَنِى سَأَتَناوَلُ الكعك ؟
“صاحتْ بها هند”: هيه! لا تُرَاحِمي! لَيْسَ هذا أَمْرًا يَعْنِيكِ، لَيْسَ هُنا شَيْءٌ لَهُ عَلَاقَةٌ بِالْأَكْلِ ما أكولة

مشروعاتنا معا
اعقدوا في مجموعاتِكُمُ الصَّغِيرَةِ حَلَقاتٍ نِقاشِيَّةً، وَاقْتَرِحوا مَشْروعاتٍ تَطَوُّعِيَّةٌ، وَكَيْفَ سَتَقومون بتنفيذها؟ وَمَنْ سَيُساعِدُكُمْ عَلى التنفيذ؟ بينوا سَبَب اختيارِكُمْ لَهَا، وَمَا النتيجة الَّتِي تَتَوَقَّعونَ تحقيقها؟

 

الوحدة الخامسة انتمي إلى عالمي 

أ. ب المفردات والتراكيب

اقرأ كل جُمْلَةٍ، وَفَكَّرْ فِي مَعْنِى الْكَلِمَةِ المُظلَّلَةِ
اختر كَلِمَةً، وَضَعْهَا فِي جُمْلَةٍ مِنْ عِندِكَ أَوْ مَثْلَهَا.

الانتماء (اسم)
أنا أتمر بالانتماء إلى عائلتي

تحتضنني (فعل)
تحتضنني امي كل يوم

شاهقة (صفَةً)
مباني مَدِينَةٍ دُبَيَّ شَاهِقَة

المتناثرة (صفَةً)
ما أَحْمَلَ النجوم المتناثرة في السَّمَاء!

يُرَدِّدُ (فعل)
يُرَدد الجمهورُ النَّشيد الوَطَنِي عِنْدَ تَحِيَّةِ العَلَمِ.

بِفَارِغ الصَّبْرِ (تَرْكِيبٌ)
انتظر وصول أَبي بفارغ الصبر.

فناءُ البَيْتِ (تركيب)
تَجْلِسُ البِنْتُ في فناء البيت.

بفخر (اسم)
أَنا أُحِبُّ أصدقائي وَأَفْتَخِرُ بِهِمْ.

الفهم
الْمَهارَةُ: الفَكْرَةُ وَالْمَغْرَى:

1- قِرَاءَةُ الْقِصَصِ تُحَقَّقُ لَنَا الْمُتْعَةَ وَالْفَائِدَةَ؛ فَهِيَ تُشَجَعنا على التفكيرِ وَالتَأَمَّلِ، وَعَلَى أَنْ نسْأَلَ أَنْفُسَنَا دائمًا: لماذا كَتَبَ الكَاتِبُ هَذِهِ الْقِصَّةَ؟ ماذا يُرِيدُ أَنْ يُخْبِرَنا؟ وَقَدْ يَكونُ هُناكَ ! إجاباتٍ مُخْتَلِفَةً، بِحَسْبِ فَهمنا للنص، لَكِنْ مِنَ الْمُهِم أَنْ نَبْنِي فَهُمَنا عَلى أَدِلَّةٍ وَتَحْلِيلٍ جَيْدِ الْقِصَّةِ واحداثها.
استخدامُكَ لِمُخَطَّطِ التفكير يُمْكِنُ أَنْ يُساعِدَكَ عَلى فَهُم فِكْرَةِ الْقِصَّةِ وَمَغْرَاهَا الْحَقِيقِيِّ:

الفِكْرَةُ، ماذا أَرَادَ الكاتِبُ أَنْ يُخْبَرَنَا؟

  • ما الأحداث التي تؤيد الفِكْرَة؟
  • ما الأدلة التي تُساعدني عَلَى فَهُمِ الْفِكْرَةِ؟
  • مَا الْفَائِدَةُ أَوْ الْعِبْرَةُ مِنَ القصة؟

الاستراتيجية: طَرْحُ الْأَسْئِلَةِ

مِنَ الْمُهِمْ أَنْ نَتَدَرَّبَ عَلَى طَرْحِ الْأَسْئِلَةِ وَنَحْنُ نَقْرَأُ الْقِصَصَ، فَهَذِهِ الاستراتيجية تُسَاعِدُنَا عَلَى تَعْمِينِ الْقَهُم، وَتَحْلِيلِ النَّصَ، وَالرَّبْطِ بَيْنَ الْأَفكار للوصول إلى الْفِكْرَةِ التي يُريدُنَا الْكاتِبُ أَنْ نَصِلَ إِلَيْهَا. فَمَثَلاً : يُمْكِنُ أَنْ نَسْأَلَ حِينَ نَقْرَأُ كَيْفَ ينتمي الإِنسانُ إِلى الأشخاص والأماكن والأشياء؟” وَأَنْتَ تَقْرَأُ الْقِصَّةَ سَتَجِدُ مُسْتَطيلاتٍ فَارِغَةٌ في مَواضِعَ مُحَدِّدَةٍ فِي الْقِصَّةِ، اكْتُبِ السؤال الَّذِي يَخْطُرُ بِالِكَ، ثُمَّ اقْرَأْ سُؤالَكَ عَلى زُمَلائِكَ، وَاسْتَمِعْ لِأَسْئِلَتِهِمْ، وتناقشوا فِي الْإِجَابَاتِ الْمُحْتَمَلَةِ.

 

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى