الفصل الثالث

تلخيص الفصل الثالث والثلاثين أسير رواية الولد الذي عاش مع النعام الصف السابع

تلخيص الفصل الثالث والثلاثين أسير رواية الولد الذي عاش مع النعام الصف السابع وهي الرواية المقررة لطلاب الصف السابع الفصل الدراسي الثالث مادة اللغة العربية

معلومات عن التلخيص

تلخيص الفصل الثالث والثلاثين

لوح الراعي لسرب لنعام بيديه ولكن النعام وهدارة ركضوا مبتعدين بعد ان رأوه الى ان وصلو لشجرة الاكاسيا التي يقيلون تحتها ،ناموا ولكن بقلق وكان حوج يراقب المكان الى ان اطمأن،رحوا عند العصر يبحثون عن طعام ولكنهم لا زالوا قلقين حتى هدارة احس بذلك.

بنى الراعي سياجا من النباتات الشائكة لمماعزه وتركها للذهاب للامساك بالولد ،تتبع آثار النعام فعرف انهم يأتون كل يوم ليناموا تحت تلك الشجرة ،عند حلول الليل تسلل الراعي حتى وصل الشجرة فتسلقها ونام هناك وعند الظهيرة رأى الراعي سرب النعام والولد الذي كان يشبه النعام في مشيه،رآهم قادمين للشجرة فاختبأ في الشجرة وتركهم الى أن ناموا ثم انقض على الولد بعد ان غرس عودا شائكا في شعر هدارة ،حاول هدارة الافلات الا انه لم يفلح فقد ربط الراعي يديه ورجليه بحبل،انتصبت طيور النعام وحاولت عض الرجل إلا أنه تحرك مبتعدا وأجبر هدارة على المشي بعد ان بدأ بغرس سكينه في ظهره وكلما حاول هدارة الافلات غرس الرجل السكين اعمق .

ركضت طيور النعام وراء الرجل ولكنها وقفت بعيدا بعد ان وصل البحيرة،عندما وصل الرجل للبحيرة التقى ب”بوبوط”الرجل المعروف بقوته في الصحراء والذي قتل الأسد ذات مرة ،”الله أكبر ،انظر ماذا أمسكت”هكذا قال الراعي لبوبوط.بعد ذلك أخبر بوبوط ذلك الراعي بالقصة التي حكاها له “دولة”أخيه الذي يصلي الجمعة في الصحراء أنه قد أتت إليه امرأة لصلاة الجمعة اسمها فاطمة وزوجها اسمه محمد وكانت قد فقدت طفلها في الصحراء فدعا لها دولة أن يحفظ الله ابنها،بعد ذلك قرر الرجلان إعادة هدارة لأهله فربطاه فوق جمل ،حاول هدارة الاستغاثة بوالديه ولكن دون جدوى فقد ركض سرب النعام خلف الرجلين لمدة يومين قبل ان يستسلموا.

تحميل التلخيص

تحميل ملخص الفصل الثالث والثلاثين أسير

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى