حل درس رسول الله وخاتم النبيين سورة الأحزاب 36-48 تربية إسلامية صف حادي عشر فصل ثالث
حل درس رسول الله وخاتم النبيين تربية إسلامية صف حادي عشر فصل ثالث سورة الأحزاب 36-48
- حل درس رسول الله وخاتم النبيين
- الصف: الحادي عشر – الفصل الدراسي الثالث
- عدد صفحات الملف 16
- صيغة الملف pptx
كيفية إبطال القرآن لعادة التبني نظرياً وعلمياً:
نظرياً: نزول آيات تحريم التبني
علمياً: عندما زوج الله زينب للرسول وهي زوجة ابنه المتنبي
كل من يدعي مقام النبوة بعد الرسول كاذب
(ما كان محمدٌ أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين)
قال تعالى: “يا أيها الذين ءامنوا اذكروا الله ذكراً كثيراً” وضح المقصود بذكر الله
دوام الصلة بالله ومراقبته في جميع الأحوال
حدد الأذى المشار إليه في قوله تعالى: “ولا تطع الكافرين والمنافقين ودع أذاهم”
الأذى الحسي: كلام المشركين على النبي أنه تزوج زوجة ابنه
الأذى المعنوي: لا تكترث لكلامهم ولا تحزن من كلامهم
يغارون من زميلهم الحريص على دراسته ويصفونه بأوصاف غير لائقة بسبب تفوقه
دوافعهم: الغيرة والحسد
أنواع الأذى: الوصف بأوصاف غير لائقة
النتائج المترتبة على ذلك:
- الكراهية
- الحقد
الحلول التي يقترحها:
- المعاملة الحسنة
- الحرص على الاجتهاد
موقف المؤمنين من أوامر الله تعالى:
التسليم والرضا بها وتنفيذها
حكم التبني في الإسلام
التحريم
آثار التبني السلبية:
- اختلاط الأنساب
- ضياع الحقوق
- تحريم الحلال وتحليل الحرام
البديل عن التبني:
- كفالة اليتيم
- الرضاع
وظيفة الرسول صلى الله عليه وسلم:
- تبليغ الرسالة
- إخراج الناس من الظلمات إلى النور
- الشهادة عليهم يوم القيامة
من صور ذكر الله تعالى:
- التسبيح والتهليل والتكبير
- الدعاء
- تلاوة القرآن
فسر قوله تعالى : ” ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليماً”
فليس النبي أبا زيد فلا يحرم عليه التزوج بزوجته زينب “ولكن” كان رسول الله وخاتم النبيين
وضح جانب التطبيق العملي لإبطال حُكم التبني في الإسلام
زواج الرسول صلى الله عليه وسلم بزينب بنت جحش مع أنها كانت زوجة ابنه بالتبني
وضح المعنى الإجمالي لقوله تعالى: ” وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه”
لا تخاف من كلام الناس في زواجك من زينب فالله أحق بالخشية والخوف
من أنواع ذكر الله عز وجل ذكر الجوارح وضح كيف يذكر المؤمن ربه بيده
التسبيح بها – الكف عن الحرام – الصدقة – مساعدة المحتاجين
اكتب لمحة عن أم المؤمنين جويرية بنت الحارث رضي الله عنها مبيناً أثر زواجها من النبي