الفصل الثالث

حل الفصل الثالث والعشرون جنة لطيور النعام (الولد الذي عاش مع النعام )

حل الفصل الثالث والعشرون جنة لطيور النعام للصف السابع لغة عربية من رواية الولد الذي عاش مع النعام وهي الرواية المقررة للصف السابع الفصل الدراسي الثالث العام الدراسي 2019-2020.

معلومات عن الحل :

  • حلول الجزء الثالث والعشرون
  • نوع الملف : حلول رواية عربي
  • اسم الرواية : الفصل 23الولد الذي عاش مع النعام
  • الصف : العاشر
  • الفصل الدراسي الثالث 2019-2020
  • الكاتب : مونيكا زاك

حل الفصل الثالث والعشرون

1. اكتب وصفا للمكاني الجديد الذي استقر السرب فيه؟

تساقط المطر الغزير واكتساء الاشجار بالاوراق ووجود كثير من البناتات والشجيرات والازهار والبطيخ الذي كان يحبه هداره على من عدم وجود بحيرة أو نبع

2. يتنازع هدارة في هذا القصير شعورا متناقصان . اقرأ ما يدل على ذلك

قراءة صفحة 157 اول فقره

3. ما سبب هذا التناقض؟

سعوره بالخوف والامل في نفس الوقت هل من الممكن ان يقترب من كائن بشري اخر وهو يريد فعل ذلك .

4. برأيك لم أخفي سيدي إبراهيم عن التحري الصحراوي ما عرفه عن هدارة؟

حتى لا يلحق به الصياد الاذى اذا عرف أنه من سرق فرخ النعام

5. حدد الجملة التي ورد فيها خبر كان وأخواتها جملة فعلية في الجمل الآتية:

أ. لم يكن هناك حيرة أو تبع

ب. ما زالت أفراح النعام عاجزه

ت. كان (حوج) ينادي كلما حدث ذلك

ث. أصبحت الأفراخ أجمل

 

تلخيص درس اخر جنة لطيور النعام

تساقطت الأمطار بغزارة فوق المكان الذي وصلت إله النعامات فاكتست الأشجار بالألوان الزاهية الجميلة وانتشر الندى في كل مكان وملأ جميع النباتات في الصباح لدرجة أن هدارة كان يشرب قطرات الندى التي كانت تشبه حبات اللؤلؤ ، ونما البطيخ كذلك الذي كان يحبه هدارة ، إلا أن المشكلة الوحيدة في هذا المكان هي عدم وجود نبع أو بحيرة للشرب ، وعلى الرغم من ذلك كانت النعامات سعيدة بهذا المكان ولن تغادره لمكان آخر، فالطعام متواجد وبكثرة والنعامات لا تريد أكثر من ذلك . هدارة كان يطلب من النعامات اللعب معه ولكنها لا تحب ذلك . النعامات تحب الركض هنا وهناك ، وكانت في بعض الأحيان تصطدم بالنباتات الشوكية التي قد تقتلها في بعض الأحيان .

وكلما علق فرخ نعام في نبات شوكي نادى حوج هدارة ليخلصه منه ؛ لأن هدارة يمتلك عشرة أصابع في يديه ، وبالتالي يسهل عليه تخليص الفرخ العالق في النبات الشوكي . الفرخ الذي تعرض لكثير من المخاطر هو ( عكوك ) الذي وقع في الأسر وخلصه هدارة قبل ذلك . شعر هدارة بعد عدة أيام بالتعب بسبب قلة المياه ، فبحث عن بحيرة يشرب منها ووجدها فعلا بالقرب من المكان الذي يتواجد فيه سرب النعام ، ولكنه حينما وصل البحيرة وجد آثارا لجمال وأغنام وماعز وكائنات بشرية ، هدارة يخاف من الكائنات البشرية خوفا شديدا ، فكان كلما وصل إلى البحيرة يختبئ خلف صخرة يراقب المكان لساعات ثم يتسلل إلى البحيرة ليشرب . كان يذهب للبحيرة مرة كل ثلاثة أيام . أحيانا كان يجد آثارا لأقدام تشبه قدمه فيضع قدمه فيها ليقيسها فيجدها أكبر من قدمه . كان أحد الذين زاروا البحيرة لتشرب جماله هو متقصي الآثار والتحري الصحراوي ( سيدي إبراهيم ) ، رأى ( سيدي إبراهيم ) آثار القدمين العاريتين فجلس على الأرض وتذكرهما جيدا ، إنه الولد البري الذي حمل النعامة وركض بها ، فقد رآه حينها لكنه لم يخبرالصياد وتظاهر بالنوم وقتها . رأى ( سيدي إبراهيم ) أن الولد لم يأت إلى البحيرة مرة واحدة ، بل كان يتردد على المكان منذ فترة طويلة .

 

اقرأ الفصل المحدد في البيتِ قبلَ الحصةِ، اقرأ، تأمَّلْ، تساءَلْ، وسجِّلْ ملحوظاتِكَ، ثمَّ احضرْ إلى صفِّكَ لِتُشارِكَ زملاءَكَ ومعلمَكَ أفكارَكَ ومشاعِرَكَ حول ما قرأْتَ.


تحميل حل الاسئلة للدرس

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى