الصف الثانيلغة عربيةالفصل الثالث

ورقة عمل فهم المقروء الصدى اللغة العربية الصف الثاني

ورقة عمل فهم المقروء الصدى اللغة العربية الصف الثاني

اِقْرَا النَّصَّ التالِيَ بتَمَعُن ثُمَّ أَجِبْ عَنِ الأَسْئِلَةِ الَّتِي تَلِيهِ:

الصدى
صاحَ سَامِرُ الصَّغِيرُ وَهُوَ يَلْعَبُ فِي الْحَقْلِ بجانب الْغابَةِ:
“هوب.. هوب.. هوب..”
أَجابَ الصَّدَى: “هوب.. هوب.. هوب..”
مَنْ هُناكَ؟ سَأَلَ سامِرٌ مُنْدَهِشَا لأَنَّهُ لَمْ يَسْمَعْ صَدًى مِنْ قَبْلُ.
مَنْ هُناكَ؟ أَجابَ الصَّدَى صاحَ سَامِرٌ بِأَعْلَى صَوْتِهِ:
أَنْتَ أَحْمَقُ !  أَنْتَ أَحْمَقُ!

غَضِبَ سَامِرٌ عِنْدَ ذَلِكَ كَثِيرًا، لَكِنَّهُ لَمْ يَعْرِفُ مَنْ كَانَ يُنَادِي عَلَيْهِ، وَأَسْرَعَ إلى بيته راكضًا، وَأَخْبَرَ أَبَاهُ أَنْ هُناكَ صَبيًّا مُختَبئا فِي الْغابَةِ نَعَتَهُ بِالأَحْمَقِ. قالَ أَبوهُ وَهُوَ يَضْحَكُ: “أُوه.. يا سامِرُ! أَنْتَ لَمْ تَسْمَعْ شَيْئًا سِوَى صَدَى كَلِماتِكَ نَفْسها .. وَالْكَلِمَةُ السَّيِّئَةُ انْطَلَقَتْ مِنْ شَفَتَيْكَ أَوَّلاً.. وَلَوْ أَنَّكَ نَادَيْتَ بكَلِماتٍ طيِّبةٍ لَسَمِعْتَ كَلِمَاتٍ طَيِّبَةٌ .. وَالْكَلامُ الطَّيِّبُ يَجْلِبُ صَدَى طَيِّبا!

لْبُعْدُ الأَوَّلُ: فَهُمُ الْمَعْنى الصَّريح / الْحُصولُ عَلَى مَعْلومات.

1. أَيْنَ كَانَ يَلْعَبُ سامِرٌ؟ .

…………………………………………………………………………………………………………….

2. ماذا أَخْبَرَ سَامِرٌ والِدَهُ؟

…………………………………………………………………………………………………………….

3. مَا الَّذِي سَمِعَهُ سَامِرٌ حَقيقَةً؟

  • صَدَى الْغَابَةِ.
  • صَدَى صَوْتِهِ.
  • صدى الطيور.
  • صدى الْجِبالِ.

4. مَوْضُوعَةُ النَّصُ هِيَ:

  • سامِرُ الأَحْمَقُ.
  • الصدى الأحمق.
  • سامر والصدى.
  • سامر ووالده.

5. ظَنَّ سَامِرٌ أَنْ صَدَى صَوْتِهِ:

  • صَدِيقُهُ مختبئ فِي الْغَايَةِ.
  • صَبيُّ مختبئ  فِي الْغَابَةِ.
  • والده مختبئ في الغابة.
  • عَرَفَ بِأَنَّهُ مُجَرَدُ صَدَى.

6. ضَعْ عَلامَةَ (صَح / خَطَأَ بِجانِبِ الْجُمَلِ التَّالِيَةِ حَسَبَ النَّص:
صاح سامِرٌ وَهُوَ يَأْكُلُ هوب.. هوب.. هود هوب.. …………………..
لَمْ يَسْمَعْ سَامِرُ الصَّغِيرُ صَدَّى مَنْ قَبْلُ………………….
الكَلامُ السَّيِّئُ يَجْلِبُ صَدَّى سَيِّئًا……………

7. أَحْدَاتُ الْقِصَّةِ حَدَثَتْ فِي:

  • الْغَابَةِ وَالْبَيْتِ.
  • الْحَقْلِ وَالْبَيْتِ
  • الْحَقْلِ وَالْغَابَةِ.
  • الْحَقْلِ وَالْمَدْرَسَةِ.

الْبُعْدُ الثَّانِي: فَهُمُ الْمَعْنِ الْخَفِيَ / اسْتِنْتاج.

8. لِماذا غَضِبَ سَامِرٌ كَثِيرًا؟

  • لأن هُناكَ مَنْ كَانَ يَسْقُهُ فِي الْكَلام.
  • لأن هُناكَ مَنْ كَانَ يُصَبِّحُ أَخطَاءَهُ
  • لأن هناكَ مَنْ كَانَ يُزْعِجهُ.
  • لأن هُناكَ مَنْ كَانَ يُرَدُّدُ كَلامَهُ.

9. جاء في (السطر (10): هُناكَ صَبيٌّ مُحْتَبِى فِي الْغابَةِ نَعَتَهُ بِالأَحْمَق” مَغْنى كَلِمَةِ “تَعْتَهُ هو” .

  • وَصَفَهُ.
  • أَجبَرَهُ
  • اغضبه
  • صاحَ عَلَيْهِ.

10. مد خَطَا بَيْنَ السَّبَبِ وَالنَّتيجَةِ
السبب                          النَّتيجَةُ
صاح سامِرٌ: أَلتَ أَحْمَقُ.      أَسْرَعَ لِيَشْكُو لِوالِدِهِ.
صاحَ الصَّدى: أَنْتَ أَحْمَقُ.    أَجابَ الصَّدى: أَنْتَ أَحْمَقُ.
غَضِبَ سَامِرٌ مِنَ الصَّدى.     غَضِبَ سَامِرٌ كَثِيرًا.

11. أَكْتُبْ صِفَةً مُلائِمَةً لِسامِرٍ بِحَسَبِ النَّص! ثُمَّ عَلِلْ اخْتِبَارَكَ لِهَذِهِ الصَّفَةِ!

………………………………………………………………………………………….

………………………………………………………………………………………….

الْبَعْدُ الثَّالِثُ: تَفْسِيرٌ، دَمْجٌ وَتَطْبيقُ أَفْكارٍ وَمَعْلُومات

 نَص “الصَّدى” هُوَ:

  • قصة قصيرة.
  • شعر.
  • رسالة.
  • أغنية.

13. إلى مَنْ يَعودُ الضَّمِيرُ فِي الْكَلِمَاتِ التَّالِيَة:

  • لأَنَّهُ (سَطر 4): ……………………
  • هُوَ (سَطر 11): ………………….

الْمَغْزى جاءَ صَرَاحَةً فِي النَّصّ، اكْتُبْهُ

………………………………………………………………………………………….

15. وَرَدَ في النَّصَّ الكَثِيرُ مِنَ التَّعابيرِ الانْفِعاليَةِ، اسْتَخْرِجِ اثْنَيْنِ مِنْ تِلْكَ التَّعَابِيرِ
(1) ………………………………………………………………………………………….
(2) ………………………………………………………………………………………….

الْبعْدُ الرّابعُ : تَقْيِيمُ الْمَضمونِ وَوَظيفَةُ الْمُرَكَّبَاتِ اللُّغَوِيَّةِ وَالنَّصَّيَّةِ

16. ما رَأَيْكَ بِكَلامِ والدِ سَامِرٍ فِي نِهَايَةِ النَّص؟ وَضَحْ!

………………………………………………………………………………………….

………………………………………………………………………………………….

17. يَسودُ النَّصَّ جَوِّ مِنَ الْفُكَاهَةِ، استخرج مِنَ النَّصَّ مَا يَدْعَمُ ذَلِكَ!

………………………………………………………………………………………….

 حَسَبَ رَأْيِكَ، كَيْفَ سَيَتَصَرَّفُ سامِرٌ مَعَ صَدَى صَوْتِهِ فِي الْمَرَّةِ الْقَادِمَةِ؟

………………………………………………………………………………………….

………………………………………………………………………………………….

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى