اختبار التقويم الثاني التربية الإسلامية الصف الثاني عشر

اختبار التقويم الثاني التربية الإسلامية الصف الثاني عشر

السؤال الأول

أولاً: أقرأ الآيات ثم أجب عن الأسئلة التي تليها:

قال الله تعالى
إِنَّ الَّذِينَ جَاؤُوا بِالإِفْكِ عُصْبَةٌ مِّنكُمْ لا تَحْسَبُوهُ شَرًّا لَّكُم بَلْ هُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُم مَّا اكْتَسَبَ مِنَ الإِثْمِ وَالَّذِي تَوَلَّى كِبْرَهُ مِنْهُمْ لَهُ عَذَابٌ عَظِيمٌ 11  لَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ 12  لَوْلا جَاؤُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاء فَأُولَئِكَ عِندَ اللَّهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ 13 وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ 14  إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّنًا وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ 15 وَلَوْلا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُم مَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ 16 يَعِظُكُمُ اللَّهُ أَن تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ 17 وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ 18 إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لا تَعْلَمُونَ 19 وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّه رَؤُوفٌ رَحِيمٌ 20

1 ـ اخترِ الإجابةِ الصحيحةِ: ما تفسيرُ مفردةِ:( بُهْتَانٌ) في قول الله تعالى: {ممَّا يَكُونُ لَنَا أَن نَّتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ }؟

• – ابتلاء.
• – انتهاء.
  – يتهمون بالزنا.
• – افتراء.

2 ـ اخترِ الإجابتين الصحيحتينِ: ما الاحتياطاتُ التي يجبُ على المؤمنِ الأخذُ بها قبلَ تداولِ الأخبارِ؟

• – التفكيرُ قبلَ الكلامِ.
• – اختيارُ الألفاظِ المناسبةِ.
• – إظهارُ حسنِ التّخطيط.
• – عدمُ التّسرّعِ في النقلِ.

3 ـ اخترِ الإجابةِ الصحيحةِ: ما الآيةُ التي وردَ فيها تشريعُ بيّنـةِ الزِّنَا؟

• – قالَ الله تعالى: ﴿لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا وَقَالُوا هَـذَا إِفْكٌ مُّبِينٌ﴾ [النور:12].
• – قالَ الله تعالى: ﴿إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ﴾ [النور:19].
• – قالَ الله تعالى: ﴿لَّوْلَا جَاءُوا عَلَيْهِ بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاءَ فَإِذْ لَمْ يَأْتُوا بِالشُّهَدَاءِ فَأُولَـئِكَ عِندَ اللَّـهِ هُمُ الْكَاذِبُونَ﴾ [النور:13].
• – قالَ الله تعالى: ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ﴾ [النور:14].

4 ـ اخترِ الإجابةِ الصحيحةِ: أيّ الأدلةِ الشرعيةِ تُبينُ سببَ استخدامِ لفظ (بأنفسِهم) بدلًا من لفظ (بإخوانهم) في قولِ اللَّهِ تعالى: ﴿لَّوْلَا إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنفُسِهِمْ خَيْرًا﴾ [النور:12]؟

• – قالَ تعالى: ﴿وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّـهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّـهَ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ﴾ [النور:20].
• – قالَ تعالى: ﴿يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّـهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّـهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ﴾ [النور:25].
• – قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ:(مَثَلُ المؤمِنينَ في تَوادِّهِمْ وتَرَاحُمِهمْ وتَعَاطُفِهمْ كَمَثَلِ الجَسَدِ الوَاحِدِ). [رواهُ البخاري]
• – قالَ رسولُ اللَّهِ ﷺ:(إنَّ العبدَ ليَتكلَّمُ بالكلمةِ مِن سُخطِ اللَّهِ لا يُلْقي لها بالًا يَهوي بِها في جهَنَّمَ). [رواهُ البخاري]

السؤال الثاني

5 ـ ما الحديثُ الذي يُظِهرُ حرصَ الرسول ﷺ على مُواساةِ النّاس في أحزانِهِم، وسدِّ حاجاتِ الفقراءِ؟

• عن سهلِ بنِ حنيفٍ -رضي اللَّهُ عنهُ- قالَ:(كان رسولُ اللهِ ﷺ يأتي ضعفاءَ المسلمينَ، ويعودُ مرضَاهُم، ويشهدُ جنائزَهم). [صحيح الجامع]
• عن أسماءَ بنتِ أبي بكرٍ -رضي اللَّهُ عنها- قالَت:(أتتني أمي راغبةً، وهي مشركةٌ في عهدِ النبيِّ ﷺ، فسألتُ النبي ﷺ أصِلُها؟ قالَ: نعم). [رواه البخاري]
• عنْ عائشةَ رضي الله عنها أنّها زفّتْ امرأةً إلى رجلٍ منَ الأنصارِ، فقالَ نبيُّ اللّهِ ﷺ:( يا عائشةُ، ما كانَ معكُم لهوٌ، فإنَّ الأنصارَ يعجبُهمُ اللّهوُ). [رواه البخاري]
• عن البراءِ -رضي اللَّهُ عنهُ- قالَ:(كان النبيُّ ﷺ ينقلُ الترابَ يومَ الخندقِ حتى أغمَرَ بطنَهُ، أو اغبرَّ بطنُهُ). [رواه البخاري]

6 ـ ما دلالة قولُ سيدنا البراءِ -رضي اللَّهُ عنهُ-:(كان النبيُّ ﷺ ينقلُ الترابَ يومَ الخندقِ حتى أغمَرَ بطنَهُ، أو اغبرَّ بطنُهُ). [رواه البخاري]

……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….

7 ـ اخترِ الإجابتينِ الصحيحتينِ: ما دلالةُ قولِ الرسولِ ﷺ: (أولُ خَصمَينِ يومَ القيامةِ جارانِ). [أخرجه أحمد]؟

• التحذيرُ من إيذاءِ الجارِ.
• كثرةُ الخصومةِ بينَ الجيرانِ.
• تحديدُ معنى الجوارِ.
• بيانُ مكانةِ الجارِ في الإسلامِ.

8 ـ ما الحكمةُ من مشروعيةِ العدةِ؟

……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….

9 ـ اخترِ الإجابَتينِ الصحيحَتَيْنِ. ما القيودُ التي وضعَها الشَّرعُ على الرجلِ المُطَلِّقِ؟

• إثباتُ وقوعِ الطلاقِ.
• زمنُ وقوعِ الطلاقِ.
• تحديدُ عددِ الطلقاتِ.
• تخصيصُ لفظِ الطلاقِ.

10 ـ ما الحكم الشرعي فيما يلي: طلقها زوجها للمرة الثالثة وفي أثناء العدة عاشرها معاشرة الأزواج؟

……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….

…………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..