ورقة عمل سورة التكاثر نموذج ثاني التربية الإسلامية الصف الثاني
ورقة عمل سورة التكاثر نموذج ثاني التربية الإسلامية الصف الثاني
اختر الإجابة الصحيحية:
1- أَلْهَاكُمُ التَّكاثر (الشغلتُم في هذه الدنيا):
النقود والأولاد
القرآن
الصلاة
2- (حَتَّى زُرْتُمُ الْمَقابِرِ) في نهاية حياته يزور الإنسان :
الحديقة
القبر
المنزل
3- ثُمَّ لَتَرَوُنَّها عَيْنَ الْيَقين (سَيّرى الكافر بعينه يوم القيامة):
الجحيم
بيته
سيارته
4- ثُمَّ لَتُسْنَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النّعيم (سَيَشعُر الْكَافِرِ يوم الْقِيامة بـ ):
السعادة
الملل .
القدم
5- ثُمَّ لَتُسْنَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النّعيم (أحوط) الكلمات التي تدل على النعيم):
C الطعام
المرض
البيت
الحوادث
كانَ هُناكَ ثَلاثَةُ رِجالٍ، ابْتَلاهُمُ اللهُ أَبْرَصٌ وَأَقْرَعٌ وَأَعْمى، أَنْزَلَ اللهُ لَهُمْ مَلَكًا لِيَخْتَبِرَهُمُ، شَفاهُمُ الْمَلَكُ بِأَمْرِ اللهِ وَأَعْطى كُلَّ واحِدٍ مِنْهُمُ نَوْعًا مِنَ الْمالِ، الْأَبْرَصُ حَصَلَ عَلَى الْإِبْلِ وَالْأَقْرَعُ حَصَلَ عَلى الْبَقَرِ، أَمّا الْأَعْمى حَصَلَ عَلى الْغَنَمِ، رَجَعَ الْمَلَكُ بَعْدَ زَمَنٍ لِيَخْتَبِرَهُمُ، بِأَشْكالِهُمُ الَّتي كانوا عَلَيْها، فَشِلَ الْأَبْرَصُ وَالْأَقْرَعُ في الْامْتِحانِ وَكَذبا عَلى الْمَلَكِ وَنَجَحَ الْأَعْمى وَبارَكَ اللهُ في مالِ الْأَعْمى، وَرَجَعَ الْأَقْرَعُ وَالْأَبْرَصُ كَما كانوا لِأَنَّهُما لَمْ يُقَدِّرا نِعْمَةَ اللهِ عَلَيْهِما.
بعد قراءة النص أجب على التالي:
1- عَدُدُ الرّجالِ الَّذِينَ اخْتبروا فِي الْقِصَة:
5 رجال
3 رجال
5 رجال
2- أَرْسَلَ اللهُ لَهُم:
إنسانًا
مَلَكًا
صَديقًا
3- الْأَبْرَصُ هُوَ مَنْ:
فَقَدَ بَصَرَهُ
فَقَدَ شَعْرَهُ
يُقَعَ مُنتشرةٌ فِي جِسْمِهِ
4- الَّذِي نَجَحَ فِي الْامْتِحَانِ هُوَ:
الأَقْرَعُ
الأعمى
الْأَبْرَصُ
5- ما الدليل على أنَّ الْأَقْرَعِ وَالْأَبْرَصَ لَمْ يَشْكُرًا نِعْمَةَ اللَّهِ:
طَرَدا الْفَقير
أطعما الفقير
ساعدا الفقير
6- ما هو الرابط بين سورة التكاثر وقصة ثُمَّ لَتُسْنَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النِّعيم؟
كلاهما يتحدث عن الإنشغال بالمال وعدم شكر نعم الله.
كلاهما يتحدث عن أنواع الحيوانات.
كلاهما يتحدث عن الأمراض.
7 – ماذا تعلمت من قصة الثلاثةِ رجالٍ؟ حَوّط على جميع الإجابات الصحيحة
طَرْدُ الْفُقْراء.
لا أكْذِبَ
أساعِدُ الْفُقَراءَ
أَشْكُرُ نِعْمَةَ اللَّهِ . عَلَيَّ.
