الصف الثانيتربية إسلاميةالفصل الأول

حل درس أحب الخير لأخي نموذج ثاني التربية الإسلامية الصف الثاني

حل درس أحب الخير لأخي نموذج ثاني التربية الإسلامية الصف الثاني

ما هو عنوان درسنا اليوم:
أحب الخير لأخي

نواتج التعلم:

  • يسمع الطالب الحديث الشريف.
  • يبين المعنى الإجمالي للحديث الشريف.
  • يستخلص هدايات الحديث الشريف.
  • يدلل الطالب على حب الخير لأخيه كما يحبه لنفسه.

أبادز: الاتعلم
أعطني يدك يا سالِمُ للرفع العلم سويا، فَالقِمَةُ تَتَّبِعُ لِلجميع

  • ماذا يَفْعَلُ رَاشِدٌ وَسالِم؟
  • ماذا فَعَلَ راشِدٌ عِنْدَما وَصَلَ لِلْقِمَّة؟
  • ما المَشاعِرُ الَّتِي جَعَلَتْ رَاشِدًا يَفْعَلُ ذَلِكَ؟
    المَحَبَّةُ الكَراهِيَّةُ الأَنانِيَّةُ)

أَسْتَخْدِمُ مَهَارَاتِي لِأَتَعَلَّمَ
أستمع، وأحفظ
حَدِيثُ شَرِيفَ
عَنْ أَنَسِ – رَضِيَ اللهُ عَنْهُ – عَنِ النَّبِيِّ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – قَالَ: لا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ). (مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ)

أفهم معاني المفردات
لا يُؤْمِنُ لا يَحْتَمِلُ إِيمَانُ المُسْلِمِ.
المعنى الإجمالي للحديث الشريف
يُخْبِرُنا حَبيبُنا مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللهِ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – أَنَّ إيمانَ الْمُؤْمِنِ لَا يَحْتَمِلُ إِلَّا إذا أَحَبَّ الخَيْرَ لِأَخِيهِ كَما يُحِبُّهُ ويُريدُهُ لِنَفْسِهِ، وَلِذلِكَ فَإِنَّهُ يَتَعَامَلُ مَعَ النَّاسِ بِحُبُّ وَيَتَمَنَّى لَهُمُ الخَيْرَ ، وَيُعامِلُهُمْ كَما يُحِبُّ أَنْ يُعامِلُوهُ، وَيَفْرَحُ لَهُمْ إِذَا تَقَرَّبوا للهِ بِالطَّاعَاتِ وَالأعْمالِ الصَّالِحَةِ، وَحَصَلوا على المراكز الأولى، وَيَكْرَهُ لَهُمُ الشَّرِّ، وَيُبْعِدُهُ عَنْهُمْ كَما يُبْعِدُهُ عَنْ نَفْسِهِ.

طَلَبَ مُعَلِّمُ الرِّياضَةِ إلى التَّلاميذ الوُقوفَ صَفًّا واحِدًا؛ لِلْبَدْءِ بِالقَفْرِ عَلَى (جِهَازِ حِصَانِ الْقَفْنِ)، ثُمَّ أَشَارَ بِيَدِهِ، فَبَدَوْوا اللَّعِبَ حَتَّى أَتَى دَوْرُ سَالِمٍ، فَلَمْ يَسْتَطِعِ القَفْزَ، وَحَاوَلَ مَرَّةً ثانِيَةً وَثَالِثَةَ أَيْضًا فَلَمْ يَسْتَطِعْ، فَشَعَرَ بِالحُزْنِ، وَلَكِنَّ زُمَلاءَهُ تَجَمَّعُوا حَوْلَهُ وَشَجَعُوهُ، وَطَلَبوا إِلَيْهِ أَنْ يُحاوِلَ مَرَّةً أُخْرى، فَحَاوَلَ وَهُوَ يَدْعُو اللَّهَ تَعَالَى أَنْ يُوَفِّقَهُ، فَنَجَحَ، وَاسْتَطَاعَ القَفْزَ، فَفَرِحَ الجَمِيعُ لِأَجْلِهِ.
أقرأ، وأجيب
ماذا سيكون شعورك وَأَنْتَ تَرى زَمِيلَك في الحالَتَيْنِ:
أكمل:
وَهُوَ لَا يَسْتَطِيعُ القَفْزَ. الحزن
بَعْدَ أَنِ اسْتَطَاعَ القَفْزَ. الفرح
أنا أُحِبُّ لِزميلي ما أحبُّ النفسي.

أَرَادَتْ أُسْرَةُ رَاشِدِ أَنْ تَتَعَاوَنَ مَعَ بَعْضِها، وَتَشْتَرِكَ في أَعْمالِ الخَيْرِ، فَرَتَّبَتْ أُمُّ رَاشِدِ وَقْتا؛ لِيَجْلِسَ أَفْرادُ الأُسْرَةِ لِتَعَلُّمِ القُرْآنِ الكريم، وَحِفْظِ الآياتِ، وَقِراءَةِ سيرَةِ الرَّسُولِ – صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَأَصْحَابِهِ، ثُمَّ عَرَضَتْ عَلَيْهِمْ طَرَائِقَ أُخْرَى لِيَخْتارُوا مِنْهَا:
أفكر ، وأبدع

أستمع ، وأقتدي
قالَ ابْنُ عُمَرَ – رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُما أَهْدِي لِرَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسولِ اللَّهِ – صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – رَأْسُ شَاةٍ فَقالَ: إِنَّ أَخي فُلانًا وَعِيالَهُ أَحْوَجُ إِلى هَذا مِنًا فَبَعَثَ بِهِ إِلَيْهِمْ، فَلَمْ يَزَلْ يَبْعَثُ بِهِ وَاحِدٌ
إِلَى آخَرَ حَتَّى تَداوَلَهَا أَهْلُ سَبْعَةِ أَبْيَاتٍ، حَتَّى رَجَعَتْ إِلى الأَوَّلِ.
أُحِبُّ رَسولَ اللهِ – صلى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ – وَأَصْحَابَهُ رِضْوانُ اللهِ عَلَيْهِمْ، وأقتدي بهم

سَأَذْهَبُ بِالطَّعامِ إِلى أَخي وَعِيالِهِ، فَهُوَ أَحْوَجُ.
وَهَكَذَا عَادَ الطَّعامُ للأول.

ألاحظ ما أُحِبُّهُ لِنفسي، ثُمَّ أَلونُ الكَلِماتِ الَّتِي أُحِبُّهَا لِلْآخَرِينَ

أجيب بمفردي:
أَنْشِطَةُ الطَالِب
أَضَعُ إِشارَةَ (صح) أَسْفَلَ التَّصَرُّفِ الصّحيح، وإشارَةَ (X) أَسْفَلَ التَّصَرُّفِ الخَطَا:

أَخْتارُ التَّصَرُّفَ الصَّحيحَ في الحالاتِ الآتية:

حَدَّثَنِي صَدِيقي أَنَّهُ فَقَدَ قَلَمَهُ:

  • أُحاوِلُ مُسَاعَدَتَهُ
  • أُخْبِرُ الجَمِيعَ بِمُشْكِلَتِهِ
  • أَبْتَعِدُ عَنْهُ

حَصَلَ صَدِيقي عَلَى أَعْلَى دَرَجَةٍ:

  • أَفْرَحُ لَهُ
  • أَحْزَنُ عَلَيْهِ
  • أَخَاصِمُهُ

شَاهَدْتُ زَمِيلي يَرْتَكِبُ خَطَاً:

  • أَنْصَحُهُ
  • أَتْرَكُهُ
  • يَسْتَمِرُّ أَفْضَحُهُ

تصفح أيضا:
زر الذهاب إلى الأعلى